كتاب أكاديميا

فايزة خليل العنزي تكتب: لحظة الإنسان

لحظة الإنسان مع نفسه والهدوء من صخب الحياة هي من أمتع اللحظات التي سيشعر بها طوال حياته ،

لحظات الخلوة والإنصات بما في عالم نفسه من ضجة حتى خفيفة في نفسه تؤرق له يومه الهادئ،فقط أمر مُقلق لما في نفسه قد يشغل نفسه طوال نهاره بما ليس موجوداً لدى يديه الأن ويضل طوال وقته منشغلاً به وهذا قد يفسد جُل يومه من متعة ولحظة قد لايشعر لحظاتها إنه قد تكون قد مما صُنعت يومه،يفقد حديثاً مع المارة من حوله ،أو قد يفسد إبتسامة عابرة كانت ستبهج حتى الخلايا المعنوية وترفع من معنويته ،

لذالك على الإنسان أن يسعى لأن يضع له منهجاً ودرساً جديداً يضعه على عاتق نفسه أخر وهو التوكل على الله في جميع أموره،ثم يسعى لتهيئة الذي يهدى من الشائع النفسي لينعم براحة أعلى وضجيجاً أهدى من ذي قبل.يُنصت لنفسه “بِخلوة”ولربما يكن على سجادة صلاة أو بحر مع تأملاً عميقاً ومحاولة تهدئة النفس إجباراً دون التفكير بمعمة أخرى ،،

وليكن هذا على الدوام أفضل بكثير من يوم فقط..

لذا أنصح الجميع الذين يريدون أن ينعموا بسلام أن ينصتوا ويبتسموا من جديد مع تلك التمريم الجيد 

اجعلوه وقت لنفسكم للإسترخاء

“ولنفسك عليك حق “

الكاتبة: فايزة خليل العنزي

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Translate »

Thumbnails managed by ThumbPress

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock