جامعة عبدالله السالم

‏أسامة الشاهين: ما أسباب تأخر انتقال الكليات الطبية إلى مدينة صباح السالم؟

وجّه أمين سر مجلس الأمة النائب أسامة الشاهين سؤالاً إلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، جاء كما يلي:

مع بدء موسم الرياضات الخارجية مثل المشي وركوب الدراجات الهوائية تبرز لدينا مشكلات عدة، أبرزها الظواهر السلبية التي يقوم بها البعض، والحوادث التي يتعرض لها المشاة وراكبو الدراجات الهوائية، لذا يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:

1 ـ ما خطة وزارة الداخلية لتأمين مواقع الأنشطة الرياضية من الحوادث والظواهر السلبية؟

2 ـ هل قامت وزارة الداخلية بتحديد أماكن لهواة المشي وراكبي الدراجات الهوائية ضمانا لسلامتهم؟

3 ـ ما إجراءات وزارة الداخلية لمواجهة تجمع بعض الشباب والذين يسببون إزعاجا لمرتادي أماكن المشي سواء بافتعال المشاجرات أو قيادة مركباتهم برعونة؟

كما وجه سؤالين إلى وزير التعليم العالي، جاء السؤال الأول منهما كما يلي:

تم افتتاح مدينة صباح السالم الجامعية في عام 2019، وقد التحق بها عدد من طلبة الكليات المختلفة، وظل طلبة العلوم الطبية والصحية حتى الآن في مواقعهم السابقة، لذا يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:

1 ـ ما أسباب تأخر انتقال الكليات الطبية والصحية إلى مدينة صباح السالم الجامعية؟ وهل هناك موعد زمني مقرر من الجامعة لافتتاح مباني الكليات الطبية والصحية بالمدينة؟

2 ـ ما الكليات الأخرى التي لم يتم انتقالها لمدينة صباح السالم الجامعية حتى تاريخ ورود هذا السؤال؟

وجاء السؤال الثاني كما يلي:

لما كان للبحث العلمي من دور بالغ الأهمية لدارسي الطب، كونه يسهم في تطوير إمكاناتهم العلمية لذلك نجد الجامعات العالمية تولي اهتماما بالغا بالبحث العلمي في مجال الطب، سواء كان ذلك على مستوى الباحثين العلميين أو طلبة الطب بالتخصصات كافة. ويعاني الباحثون العلميون وطلبة كلية الطب بجامعة الكويت، من عدم توافر الميزانية المناسبة للدراسات العلمية والأبحاث، لذا يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:

1 ـ كم تبلغ الميزانية المرصودة للأبحاث العلمية بكلية الطب بجامعة الكويت؟ وهل الميزانية المرصودة تتوافق مع الميزانية التقديرية التي قدمتها كلية الطب؟

2 ـ كم عدد الطلبة، والباحثين العلميين المستفيدين منها؟

3 ـ كم تبلغ الميزانية المصروفة للبحث العلمي بجامعة الكويت؟ وما مدى ملاءمة هذه الميزانية مع دور جامعة الكويت برعاية البحث العلمي؟

كما وجه سؤالا إلى وزير المالية جاء كما يلي:

لما كان من أهم مهام «بنك الكويت المركزي» الرقابة على الجهاز المصرفي في البلاد، لذا فإن متابعة الحسابات البنكية في هذه البنوك تتم بشكل دوري من قبله، ويوجد لدى البنوك المحلية عدد من الحسابات والودائع «الخاملة»، نتيجة قيام أصحابها بفتحها منذ فترة طويلة وأصبحت منسية لظروف مختلفة، وبعض هذه الحسابات خاملة منذ ثمانينات القرن الماضي، لذا يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:

1 ـ كم عدد الحسابات والودائع «الخاملة» الموجودة في بنوك الكويت؟ وكم تبلغ القيمة الإجمالية لهذه الحسابات؟

2 ـ هل لدى بنك الكويت المركزي أي إجراءات تجاه الحسابات الخاملة والتي لم يتم الاستدلال عن أصحابها من أجل تسهيل
الوصول إلى أصحابها أو ورثتها؟

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Translate »

Thumbnails managed by ThumbPress

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock