الجامعات الخاصةقسم السلايدشو

طلبة الجامعات الخاصة يطلقون هاشتاق #حقنا_مايضيع

  

قامت مجموعة من الجموع الطلابية بالمطالبة بالعديد من القضايا الطلابية في الجامعات الخاصة عبر برنامج أكاديميا وأطلقت هشتاق #حقنا_مايضيع 

أكاديميا | (خاص) كتبت: دلال الشمري – فاطمة الخالدي 

استضاف برنامج “أكاديميا” عبر قناة الكوت مجموعة من الضيوف الناشطين طلابياً والنقابيين في الكليات والجامعات الخاصة للحديث معهم عن العديد من القضايا الطلابية.
وبدايةً، قال المنسق العام لقائمة التحالف الطلابي في الجامعة العربية المفتوحة -الكويت دعيج الشمري :

“في البداية أوجه شكري الخاص لبرنامج أكاديميا لاحتوائها لرأي الطلبة وتبني مشاكلهم وإيصال صوت الطالب للجهات المعنية، كما أننا لن نلجأ إلى الاعتصام في المقام الأول إلا بعد الانتهاء من الاجتماع الذي سيكون مع الدكتور حبيب أبل لإيجاد حلول لهذه المشاكل، وفي حالة رفض إيجاد حلول من خلال تقديم وعود وهمية لإسكات صوت الطلبة عن هذه المطالب سنلجأ لاعتصام ولن نتخاذل وسوف نستمر بالاعتصام إلى أن تتحقق مطالبنا، وهذا وعد نحاسب عليه، ولن نسمح بالعبث بحقوق الطلبة، والقادم افضل ولن نتهاون ولن نتوقف عن الاعتصام وسوف نستخدم كافة السبل القانونية لتحقيق هذه المطالب، لن نكن في هذا المكان إلا أن نحن قد الثقة”. 
كما صرح فهد الحداد – رئيس الهيئة الإدارية لرابطة طلبة كلية القانون -: “في البداية نحن تحدثنا عن موعد تحديد الإعانة، وكذلك نحن قمنا بتقديم سيل من التظلمات لمجلس الجامعات الخاصة وجميعها قوبلت بالوعود فقط، ولم يكن هناك أي رفض أو قبول لها، وأنا لا أعلم لما كل هذا الإهمال والتخاذل تجاه الطلبة، وهذه القضية تمس 23 ألف طالب من جميع الكليات والجامعات، و من وجهه نظري الخاصة يجب علينا الاعتصام حتى نقوم بإيصال صوت هؤلاء الطلبة بتأخير الإعانة، وبكل لقاء لدكتور حبيب أبل يكون هناك وعود بتحديد موعد الإعانة ولم يتم التنفيذ فيكون هناك خلل إداري، كما أنه ذكر هذا الشيء في لقائه الأول، حيث قال: “إننا لا نملك الإمكانيات”، فإذا كانت المشكلة محصورة بلا إمكانيات فهي مشكلة تخصك وحدك وليست مشكلة الطلبة.
كما أضاف الدكتور حبيب أبل أن المشكلة هي مشكلة ميزانية، فالقانون يمنح الطلبة حق الإعانة “المكافأة الاجتماعية”، فيجب عليك التوقيع على كشوفات صرف الإعانة فهي تكون معتمدة من الدكتور حبيب أبل في المقام الأول ومن ثمَّ وزارة المالية ويليها بنك المركزي ويليها البنوك.

كما أبدى استنكاره عن إحدى الجامعات الخاصة قاموا باعتصام في العام الماضي وكان الهدف من الاعتصام “موعد تحديد الإعانة” فاستهزأ الدكتور حبيب أبل من هذا الاعتصام، وكان رده أن كل يوم يقوم مجموعة من الطلاب بالخروج لعمل اعتصام، فمن وجهه نظري نحن بحاجه لتقديم مبررات عن سبب التأخير في الرد على هذا المطلب بدلاً من الاستهزاء بالاعتصام.

المطلب الثاني 
قرار إعادة المواد الدراسية، سابقاً كان عشر مواد دراسية أما حالياً فقط مسموح بإعادة أربع مواد دراسية، فلا يعقل أن خلال مسيرة أي طالب أربع سنوات دراسية أن يعيد أربع مواد فقط لطلبة البعثة الداخلية. 
فمن وجهه نظري، يجب القيام بالاعتصام حتى نجد رد لكل هذه المطالب، كما تمنيت من أي مسؤول في مجلس الجامعات الخاصة أو يقوم بأي لقاء أو تصريح يبين لطلبة عن أسباب التأخير ولكن هذا يعتبر إهمال. وختاماً أطلقنا هاشتاق نشط #حقنا_ما_يضيع، كما أشكر قناة وتلفزيون الكوت والقائمين على هذه القناة فهي منبر صوت الطالب.

كما أضاف – رئيس المجلس الطلابي السابق والمستشار العام للقائمة المستقلة في الجامعة العربية المفتوحة جابر الشمري – أن هناك تعسفاً واضحاً وملموساً من قبل مجلس الجامعات الخاصة بقيادة د. حبيب أبل، لافتاً إلى أن هذا التعسف ليس مقتصراً على طلبة الجامعة العربية المفتوحة، بل يشمل طلبة كل الجامعات الخاصة.
ولفت الشمري إلى أننا بسبب هذا التعسف نتضامن أخواننا في الجامعات الأخرى في الاعتصام المقرر يوم الأربعاء القادم أمام مجلس الجامعات الخاصة، متسائلاً أين أعضاء مجلس الأمة عموماً وأعضاء اللجنة التعليمية خصوصاً عما يجري لأبنائهم من تعسف وهضم لحقوقهم من قبل مجلس الجامعات الخاصة.
وتساءل الشمري: “ما هي الأسباب التي دفعت مجلس الجامعات الخاصة إلى حرمان الجامعة العربية المفتوحة من البعثات الداخلية؟ أليست هي جامعة خاصة أسوة بالجامعات الأخرين التي يتم تخصيص بعثات لها كل فصل دراسي، مطالباً مجلس الجامعات الخاصة بضرورة الموافقة للجامعة على طرح تخصصات جديدة أسوة بالجامعات الاخرى”.  
وقال: إن الجامعة العربية المفتوحة لم يتبق إلى يومنا هذا فتح أي برامج للدراسات العليا اسوة بباقي الجامعات الخاصة التي تم فتح برامج للدراسات العليا بها.
وأشار إلى أن من ضمن تعسف مجلس الجامعات الخاصة تأخر صرف المكافأة الاجتماعية المستحقة للطلبة، والتي أصبح الطلبة يسمونها “إهانة” وليس “إعانة”، مستنكراً إدعاء أمين عام مجلس الجامعات الخاصة أنه يتم صرفها قبل مكافأة طلبة جامعة الكويت وطلبة التطبيقي.

وأكد عناد البكر – عضو المجلس الطلابي في الجامعة العربية المفتوحة -: أن الاعتصام حق مكفول من حقوق كطلبة، وسوف نحضر الاعتصام أمام مجلس الجامعات الخاصة في يوم الأربعاء بتاريخ ٤/٦، وذكر البكر أهم المشكلات التى تواجهنا كطلبة ودفعتنا للاعتصام وهي ‏مثل:
‏١- الاعتراف بالمسارات

‏٢- تحديد موعد ثابت للمكافأة الاجتماعية ” الإعانة ”

‏٣- إدراج الجامعة ضمن البعثات الداخلية
وأيضاً تعسف مجلس الجامعات الخاصة مع طلبة الجامعات الخاصة، وأضاف ‏أنه من أساسيات العمل النقابي هي الدفاع عن حقوق الطلبة ومكتسباتهم.
وكان لأكاديميا وقفة مع الطلبة مع طلبة ونقابيين بشأن قضايا الجامعات الخاصة.
وسؤالنا له عن موضوع الحلقة 
في البداية صرح محمد العنزي – طالب في كلية القانون الكويتية العالمية ‏- أن الاعتصام خطوة لا بد منها حتى نوقف هذا الإهمال وعدم المبالاة التي نجدها دائماً من الأمانة العامة لمجلس الجامعات الخاصة والمطالب التي يقوم عليها الاعتصام مطالب أساسية وضرورية وتمس جميع طلبة وطالبات الجامعات الخاصة، والدليل على ذلك تفاعل الجميع مع هذا الاعتصام من مختلف الجامعات والكليات.
‏وختم حديثه أنه يتمنى أن يحقق هذا الاعتصام أهدافه وكلنا ثقة في الزملاء القائمين على تنظيم هذا الاعتصام، فالهدف واحد وكلنا نتطلع لتحقيقه، وسوف نبذل قصارى جهدنا لدعم هذا الاعتصام. 

وأضافت أسماء العبدالله – منسقة عضوات القائمة المستقلة في الجامعة العربية المفتوحة -: “مشاكل طلبة الجامعات الخاصة استفحلت ولا أذن تسمع ولا عين ترى، القرارات التخبطية والتعسف الحاصل بحقنا كطلبة ولا أحد مجيب، و إن حصلت إجابة تكون مجرد وعود ولا حلول تُرى.

‏بالنسبة لنا كطلبة منتسبين الجامعة العربية المفتوحة نعاني العديد من المشاكل والتخبطات والقرارات الفجائية التي تُأثر على تحصيلنا كطلبة وللأسف جميع الأبواب إما أن تكون موصدة في وجوهنا، وإما تكون مجرد أذن صماء إن سمعت هذا وإن سمعت لا حلول فقط وعود لا تُنفذ”. 

‏نشارك بثلاث قضايا مهمة أصبحت تؤرق الطلبة المسارات التي إلى يومنا هذا لا يوجد اعتراف بها ومازال الطلبة ينتسبون إلى الجامعة ويختارون المسار ومن ثم عند التخرج يكون الطالب قد تخرج من تخصص إدارة أعمال بشكل عام. وليس من المسار الذي حدده عند بداية التسجيل، وهناك العديد من القضايا التي رفعت و كسبها الطلبة وكتب لهم المسار فهل يعقل بانه جميع المنسبين للمسارات سيقومون برفع قضايا على الجامعه حتى يتم الاعتراف ؟ 

‏اما القضية التي أصبحت تؤثر على جميع الطلبة الدراسين في aou وهي موعد الإعانةة الاجتماعية، التي كل شهر تاتي بتاريخ مختلف فمرة في المنتصف وتارة بالنهاية وعند مخاطبة المجلس يكون الرد بإن التاخير بالكشوفات من الجامعة والرد من إدارة الجامعة أن الكشوفات تذهب بوقت محدد، وهكذا أصبحنا كطالب كره في ملعب ما بين إدارة الجامعة والمجلس الجامعات الخاصة”. 

‏اما بالنسبة لقضية التخصصات الجديدة فالوعود بازدياد والأخبار تشاع، والطلبة تتأمل وتنتظر وتصبر ومنهم من قد يصل لإيقاف قيده بانتظار التخصصات التي يقال أنه ستطرح ثم تتبدد وتكون هذا الوعود بإدارج الرياح.

‏لذلك توجب وتقرر علينا المشاركة باعتصام حقنا ما يضيع، حيث نتأمل ونتمنى من مجلس الجامعات الخاصة أن ينصفنا كطلبة دارسين ومنتسبين بالجامعات الخاصة حيث هم الجهة والمخولة لحل قضايانا كطلبة. 
كما أضاف عبدالله الشمري – نائب المنسق العام في قائمة التحالف الطلابي من الجامعة العربية المفتوحة – الكويت. -: إن الاعتصام حق لابد منه واتخاذ هذا القرار لم يتم إلا بعد عدة مطالبات باتت بالإهمال من الأمانه العامة لمجلس الجامعات الخاصة والمطالب التي أدرجت ضمن خطة الاعتصام هي ضرورية لطالب الملتحق في الجامعات الخاصة بشكل عام، ولنا كونا طلبة في الجامعة العربية المفتوحة بشكل خاص.
فنحن نود أن ننجز المطالب التي يرغب بها – الطالب في المقام الأل فهذه هو هدفنا الاساسي تحقيق مطالب الطالب.
– إدراج الجامعة العربية ضمن البعثات الداخلية.

– الاعتراف بالمسارات.

– تحديد تاريخ صرف الإعانة 

مراقبة أسعار المواد
وختم حديثه أنه اتمنى أن يحقق هذا الاعتصام أهدافه التي نسعى لها و سنكون صوت الطالب.
وختمت لطيفة العجمي – عضو مجلس طلابي سابق ومستشارة القائمة المستقلة -:

” بالبداية أريد تقديم كامل تقديري لأخواننا بكلية القانون على الخطوة الجدية باعتصام حقنا ما يضيع وأشجع على مثل هذه الخطوات الجدية من بعد استخفاف مجلس الجامعات الخاصة بطلبة الجامعات الخاصة وبالأخص الجامعة العربية المفتوحة التي أصبحت لا أذن تسمع و لا عين ترى لها.
من بعد التخبطات الكثيرة الحاصلة قمنا بطلب المساعدة من مجلس الجامعات الخاصه بصفة رسمية كممثلين لطلبة العربية باجتماع طُرح فيه أهم المشاكل التي نتعرض لها و القرارات التعسفية، وقد وعدنا خيراً ليكون لهم اجتماع رسمي توضح فيه جميع الأمور بديسمبر الماضي و لكن لم يصدر من ذلك الاجتماع.

لطيفة العجمي عضو مجلس طلابي سابق و مستشارة القائمة المستقلة

بالبداية أريد تقديم كامل تقديري لأخواننا بكلية القانون على الخطوة الجدية بإعتصام حقنا ما يضيع و أشجع على مثل هذه الخطوات الجدية من بعد إستخفاف مجلس الجامعات الخاصة بطلبة الجامعات الخاصة و بالأخص الجامعة العربية المفتوحة التي أصبحت لا أذن تسمع و لا عين ترى لها..

من بعد التخبطات الكثيرة الحاصلة قمنا بطلب المساعدة من مجلس الجامعات الخاصه بصفة رسمية كممثلين لطلبة العربية بإجتماع طُرح فيه أهم المشاكل التي نتعرض لها و القرارات التعسفية و قد وعدنا خيراً ليكون لهم إجتماع رسمي توضح فيه جميع الأمور بديسمبر الماضي و لكن لم يصدر من ذلك الأجتماع إلا صمت واضح على جميع ما سبق حيث أن وصلت القرارات التعسفية لتهديد حياة ممثلين الطلبة الأكاديمية أما ((الصمت أو الفصل)) و قدمنا العديد من الكتب لمجلس الجامعات الخاصة و لم نرى إلا أن الخيار الأفضل هو الإنظمام لأعتصام #حقنا_مايضيع لعل و عسى يأخذ بعين الأعتبار من قبل المسؤولين و لن نقف هنا فما زالت القائمة المستقلة صوت الطالب الحر على الرغم من ما نتعرض له من تهديد و إستبداد من قبل الإدارة الجامعة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Translate »

Thumbnails managed by ThumbPress

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock