المحامي خالد سلطان البشير يكتب: المرحلة الثانية
انتقلنا نحن الشعب مواطنيين ومقيمين شرفاء تحت قيادة حكيمة افرادها بشر تحتمل قرارتها الخطا والصواب وبدات بمقالتي هذه بالخطا لعلنا في النهاية نجد الصواب ويقول النبي محمد صلى الله عليه وسلم بالحديث ” كل بني آدم خطاء, وخير الخطّائين التوابون”. ونحن لا نبحث عن اخطاء ارتكتب بقصد او بغير قصد بل عن نجاحات تحققت وحكومتنا الرشيدة ممتثلة ب الشيخ صباح الخالد خير قائد تم اختياره من صاحب السمو الامير الشيخ صباح الاحمد صباح الانسانية والد الشعب امير البلاد وخير ما ابدء به مقالتي هذه بصباح الانسانية لان الامم المتحدة لقبته بقائد الانسانية لانه بجدارة قائد الانسانية بلا حدود وهو والد الشعب لان الشعب اختاره في اكثر من موضع وامير للبلاد فتم الاجماع بالموافقه من قبل مجلس الامة الكويتي بالاجماع على تزكية الحكومة بتسمية الشيخ صباح الاحمد امير للبلاد وهذا اندل فهو يدل على صحة اختيار صاحب السمو الشيخ صباح الاحمد للشيخ صباح الخالد رئيسًا لمجلس الوزارء الحالي واجمع الشعب على صحة هذا الاختيار ومن هنا نتذكر تلك الفئة التي رفضت حكومة الشيخ ناصر المحمد الصباح من قبل بعض الشعب الكويتي وهذا ليس اتهام بل مايراه الشعب وبالمقابل الحكومة الحالية من خلال موجاتها لازمة كرونا وفرضها المراحل الخمسة ولم تكن الخطة كالقرآن الكريم التي لا تتزحزح ومع الاحداث التي مرت وجدنا الحكومه متقلبه بتغيرها للخطة اكثر من مره وكان التغير فيها صائب تارة وخاطئ تارة وعلى الرغم من ذلك وجدنا فئة قبلت ما فرضت الحكومة وفئة لم تكن راضية والأكثرية بالقبول افليس للجميع رأي لان السلطة ترى الامور من منظور مغاير ولا سيما هي صاحبة الرأي وعلى الجميع القبول.
المحامي خالد سلطان البشير