لعبة “بوكيمون قو” تساعد الطلبة على تطوير مهارات النجاح العالمي…

أكاديميا | (خاص) مترجم

وجود البرامج الترفيهية ليس منذ ظهور لعبة “ميني كرافت”، التي تصور مخيلة كثير من الناس، فلعبة “بوكيمون قو” هي إدمان لدمج الخيال من عالم لعبة البوكيمون إلى البيئة الحقيقية لمجتمعنا. 

وجدت أنا وولدي أول بوكيمون “بيكاتشو” في موقف السيارات، وبينما وأنا وابنتي في منتزه محلي من أجل جمع وتصنيف البوكيمونات، فهناك الكثير من الناس يحدقون في تلفوناتهم للبحث عن المخلوقات المتنوعة “بوكيمونات”، التي تنتشر بالقرب من المكتبة والمستنقع والملاعب ومركز الإطفاء. 

الأطفال يبحثون مع أشقائهم الكبار ووالديهم عن أي بوكيمون، ويجعلون استخدام “الطُّعم” يتشكل عن طريق اللاعبين لزيادة انتشار تفريخ البوكيمونات وظهورها في أماكن محددة. 

كما اعتقدت مجموعة واحدة من خمسة لاعبين أنهم رأوو بوكيمون في انحناء المستنقع، وجرى بحماس للبقعة مع هتفات من المتعة. ومعظم الأشخاص كانو بالغين، كما أن الحماس متوقع بأن يزداد للعبة “بوكيمون قو” مع افتتاح المدارس، كتحديث يزيد الخبرة لمستويات جديدة، واستخدام هذا التطبيق في المدرسة يزيد فرص عديدة لتعزيز التعليم من خلال مهارات النجاح العالمية، ويعطي دعم قوي للسنة الدراسية. 
التعاون لتأسيس ثقافة التعليم الإلكتروني بدعم متبادل للنمو يعد أمر مهم في البداية وأثناء العام الدراسي، والمجموعات الطلابية مسؤولة عن تقديم المساعدة لبعضهم البعض لاصطياد نفس البوكيمون. 

استخدام تطبيق “بوكيمون قو” لوضع طُعِم واحد أو اثنان في الحرم الجامعي أو بقربه فهذا يعتمد على عدد المشاركات، كما أن هذا سيشجع الطلبة على التنقل بين الأماكن بدلاً من الوقوف بالقرب، ولاستكمال الواجب بشكل كافٍ 

يتم تحديد عدد معين لاصطيادها خلال وقت معين، وهذا لضمان أن جميع الطلبة نشيطين. 

وهناك فرق تقدم مجلات “تحت أيقونة اسم اللاعب” للتحقق من المشاركة. ومسارات المجلة بأنه كل إنجاز مع طابع زمني، مثل اصطياد بوكيمون وعناصر تستقبل من pokéstop.

وخلال هذه التجارب، يستطيع الطلبة الممارسة وانعكاس لعناصر التعاون، متضمنة: الاستماع للأفكار والأسئلة ومساعدة الآخرين في إيجاد “بوكيمون”واستخدام الوظائف المختلفة للبرنامج بتقديم اقتراحات واستراتيجيات تسهم في المهام ذو الصِّلة في مجلة مسيرة كل شخص. 

 
ومناقشة أعضاء الفريق وكتابتهم لجهودهم الخاصة ولإسهامات أعضاء الفريق لإنشاء الدعم والإنتاجية في خبرة المجموعة، واستخدام هذه الانعكاسات في إنشاء معايير فصل دراسي في كيفية استخدام العمل التعاوني لنجاحات المستقبل.
المصدر: 

                        Weareteachers.com