حمد المطر: ما خطة «التربية» لمواجهة ظاهرة وشم المعلمين وما تاريخ تأسيس جمعية جودة التعليم وهيئاتها الإدارية؟

ماهي الإجراءات المتخذة تجاه ما تضمنته تقارير جهاز متابعة الأداء الحكومي؟

وجه النائب د. حمد المطر 4 أسئلة إلى 4 وزراء هم كل من نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء براك الشيتان، بشأن جهاز متابعة الأداء الحكومي، ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير النفط د.بدر الملا، بشأن الوظائف الإشرافية الشاغرة في هيئة البيئة، ووزير التربية ووزير التعليم العالي والبحث العلمي د.حمد العدواني، بشأن إلزام المعلمين بالشكل اللائق للمعلمين، ووزيرة الشؤون الاجتماعية والتنمية المجتمعية ووزيرة الدولة لشؤون المرأة والطفولة مي البغلي، بشأن الجمعية الكويتية لجودة التعليم. وجاء في سؤاله إلى وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء ما يلي:

أنشأت الدولة جهاز متابعة الأداء الحكومي التابع لمجلس الوزراء، والذي يمارس دوره استنادا إلى الصلاحيات والمهام المنصوص عليها في المرسوم رقم 346 لسنة 2007، ومنها متابعة تنفيذ قرارات رئيس مجلس الوزراء لدى الجهات المعنية وإعداد تقارير دورية في شأن الموقف التنفيذي لكل منها والتنسيق مع هذه الجهات بغرض التأكد من تحقيق هذه القرارات الأهداف المنشودة منها، واقتراح ما يلزم في هذا الشأن ومتابعة تنفيذ القرارات الوزارية بمعرفة الوزارات المعنية والجهات التابعة لها وإعداد تقرير دوري بشأن الموقف التنفيذي لكل منها والعرض على الوزير المختص بما يلزم لتحقيق الأهداف المنشودة من قراراته داخل الوزارة أو الجهة التابعة له ومتابعة الموقف التنفيذي للمشروعات الحكومية داخل كل وزارة أو جهة حكومية بالتنسيق مع هذه الجهات.

وفي ضوء البرنامج الزمني المعتمد للتنفيذ والعرض على الوزير المختص بالمقترحات اللازمة للإسراع في إنهاء هذه المشروعات، وغيرها من الاختصاصات المكلف بها، حيث نصت المادة (5) من المرسوم المذكور على التالي: «يرفع رئيس الجهاز إلى مجلس الوزراء، تقريرا سنويا عن أعماله وما تكشف له من مخالفات والإجراءات والاقتراحات المطلوب اتخاذها للارتقاء بمستوى الأداء الحكومي»، لذا يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:

1- آخر (5) تقارير سنوية مرفوعة من جهاز متابعة الأداء الحكومي.

2- الإجراءات المتخذة تجاه ما تضمنته تقارير الجهاز من ملاحظات واقتراحات.

وجاء في سؤاله إلى وزير النفط ما يلي:

طالعتنا الصحف المحلية بتقارير إخبارية حول إلغاء نتائج اختبارات الوظائف الإشرافية في الهيئة العامة للبيئة بعد الإعلان عنها واجتيازها من المرشحين لشغل هذه الوظائف، وبعد إصدار قرارات رسمية من الهيئة بتكليف البعض لشغل الوظائف الإشرافية الشاغرة، يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:

1- هل أعلن عن وظائف إشرافية شاغرة ضمن الهيكل التنظيمي للهيئة العامة للبيئة منذ بداية 2022 حتى تاريخه؟ إذا كانت الإجابة الإيجاب، فيرجى بيان الوظائف الإشرافية التي أعلن عنها، وتزويدي بصورة ضوئية عن الإعلان لكل وظيفة شاغرة.

2- هل أجريت اختبارات لشغل الوظائف الإشرافية الشاغرة؟ إذا كانت الإجابة الإيجاب، فيرجى تزويدي بصورة ضوئية منها.

3- ما الترتيب النهائي لدرجات المتقدمين لشغل كل من هذه الوظائف في كل من الاختبار التحريري والاختبار الشفوي (المقابلة الشخصية) كل على حدة؟

4- أسماء أعضاء اللجان الإشرافية المشكلة من الهيئة لاختبارات الوظائف الإشرافية الأخيرة خلال الفترة 2022 – 2023، مع تزويدي بصورة ضوئية من قرارات تشكيل هذه اللجان، موضحا فيها المسميات الوظيفية لأعضائها وتخصصاتهم العلمية وسنوات الخبرة العملية.

5- صورة ضوئية من محاضر اجتماعات اللجان المذكورة والتوصيات الصادرة عنها.

6- هل أصدرت الهيئة قرارات بشغل الوظائف الإشرافية؟ إذا كانت الإجابة الإيجاب، فيرجى تزويدي بصورة ضوئية منها.

7- هل ألغت الهيئة أيا من القرارات المذكورة في البند السابق؟ إذا كانت الإجابة الإيجاب، فما أسباب ومبررات ذلك؟ مع تزويدي بصورة ضوئية من قرارات الإلغاء.

وجاء في سؤاله إلى وزير التربية ما يلي:

تعد المدرسة لبنة مهمة في تكوين النشء وتربيته وتقويم سلوكه حتى يخرج للمجتمع إنسانا صالحا يشارك في بنائه ورفع شأنه، وقد كان المعلم وعلى مدار أجيال طوال نموذجا مشرفا ومثلا أعلى يحتذى به الطلاب لما يجدونه من قدوة في السلوك ووفرة في العلم، إلا أنه مع التغيير المجتمعي الذي أصاب العالم واختلال السلوكيات قل اهتمام بعض المعلمين بالشكل اللائق للمعلم والرداء الواجب للمهنة، وتغالى البعض في وضع الوشوم والعلامات على أجسادهم بشكل منفر ومستهجن من مجتمعنا، حتى تشبه بالجنس الآخر وهو أمر مرفوض في مجتمعنا وديننا ولا يليق بأولي العلم وحاملي راياته، علاوة على ما قد يسببه ذلك من تقليد لهذا الشكل غير المقبول وهذه الصورة البغيضة لأبنائنا من الطلاب، لذا يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:

1- ما خطة وزارة التربية لمواجهة هذه الظاهرة المستهجنة من الأسر والبيوت الكويتية لمقاومتها والحد منها ومنع انتشارها للأجيال القادمة؟

2- هل اتخذت الوزارة أي إجراء تجاه هذه القلة من المعلمين؟ إذا كانت الإجابة الإيجاب، فيرجى إفادتي بما اتخذ من إجراءات.

وجاء في سؤاله إلى وزيرة الشؤون الاجتماعية ما يلي:

نمى إلى علمي وجود جمعية نفع عام تحمل اسم (الجمعية الكويتية لجودة التعليم)، لذا يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:

1- ما تاريخ تأسيس الجمعية المذكورة؟

2- بيان عدد الهيئات الإدارية التي قامت بالأعمال الإدارية بهذه الجمعية.

3- السيرة الذاتية للهيئة الإدارية الحالية للجمعية والسيرة الذاتية للهيئة الإدارية التي تسبقها