الأنصاري: إعلان تدريس التطبيقي في القريب العاجل في كافة التخصصات
- أكد بأن يديه ممدوة إلى رابطة التدريس بالتعاون والعون
- الأنصاري: إعلان تدريس التطبيقي في القريب العاجل في كافة التخصصات
- الانتهاء من تنقيح لائحة الترقيات ورفعها للأقسام العلمية للرد عليها
- انتقال كلية التربية الأساسية إلى قانون الجامعات يتم عبر إجراءات اللجنة المختصة ومجلس الأمة والسلطة التنفيذية
- زيادة رواتب الأساتذة وإقرار الكادر يتم من خلال اللوائح والقرارات المنظمة للإجراءات
أكاديميا/ التطبيقي – خاص
أكد نائب مدير عام الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب لقطاع التعليم التطبيقي والبحوث د. جاسم الأنصاري ان الهيئة بصدد الاعلان عن الوظائف الشاغرة بقطاع الكليات في القريب العاجل.
وقال ا الأنصاري في تصريح صحافي خلال حفل رابطة التدريس أمس: إلى ان مطالبات رابطة التدريس بشأن زيادة الرواتب وإقرار الكادر التدريس، تتبع فيه اللوائح والقرارات المنظمة لهذه الإجراءات.
وعن لائحة الترقيات الجديدة أوضح بأنه تم تشكيل لجنة من أعضاء هيئة التدريس بالكليات لدراسة وتنقيح لائحة الترقيات، لافتا الى ان اللجنة انتهت من أعمالها تم انتهاء وأرسلت اللائحة المقترحة إلى عمداء الكليات لعرضها على الاقسام العلمية ومن ثم عرضها على لجنة الشؤون العلمية في الكليات، بالاضافة الى انه تم ارسال نسخة إلى رابطة أعضاء هيئة التدريس للافادة بشأنها. منوها انه في انتظار ردود الكليات والرابطة حول اللائحة.
وتمنى الانصاري بان تكون اللائحة الجديدة يكون ثمرة نجاح لقطاع التعليم التطبيقي ولجميع من سهموا فيها، كما أمل ان اللائحة تخدم العملية التعليمية والأكاديمية وأن ينتج عنها تقدم ورقي التطبيقي.
وعن المطالبات بانضمام كليات الهيئة لقانون الجامعات الحكومية وخاصة كلية التربية الأساسية تكون نواة لجامعة عبدالله السالم، قال الأنصاري: ان هذا مقترح، وسيدرس من خلال اللجان المختصة بالكليات وسيأخذ دوره في الدراسة، ونأمل ان يتم الدراسته في مجلس الأمة والسلطة التنفيذية تتخذ في القرارات بحسب اللوائح.
وحول إعلان التعيين التدريس لقطاع الكليات أكد الأنصاري ان الإعلان سيتم نشره في القريب العاجل، مشيراً إلى ان الأقسام العلمية رفعت جميع احتياجاتها من التخصصات العلمية المطلوبة والشواغر بها، موضحاً بان الإعلان سيشمل جميع الأقسام العلمية.
واختتم الأنصاري بأن أياديهم ممدوة إلى أعضاء رابطة التدريس، بالتعاون والعون معهم من أجل مصالح الأساتذة. مشدداً انهم شريكان للعملية التعليمية ووجهان لعملة الواحدة، ويتطلع إلى المزيد انجازات في خدمة العملية التعليمية ولما فيه من رقي والتطور للهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب.