قسم السلايدشو
معهد الأبحاث ينجز دراسة حول تطوير (التداخل الضوئي) في إنتاج الطاقة البديلة
26 نوفمبر، 2018
دقيقة واحدة
أنجز مركز أبحاث الطاقة والبناء التابع لمعهد الكويت للأبحاث العلمية دراسة بحثية حول تطوير تقنية (فابري بروت) للتداخل الضوئي لجمع البيانات الكهروكيميائية لاستخدامها في إنتاج الطاقة البديلة.
وقال رئيس المشروع الدكتور خالد حبيب في بيان صحفي اليوم الاثنين إنه تطوير هذه التقنية سيسهم في جمع البيانات الكهروكيميائية لأسطح المواد المستعلة في أجواء مشابهة مع الأجواء المناخية التي تعمل بها مصادر الطاقة البديلة.
وأضاف حبيب أنه في بداية المشروع تم تزويد معمل علوم المواد والتصوير الإلكتروني التابع للمركز بمطياف ضوئي لقياس الشعاع المرئي ورقائق البصريات وذلك لنقل الضوء إلى أماكن التجارب المعملية وإلى جوار الأجهزه الكهروكيميائية المتوفرة في المعمل لتطوير هذه التقنية.
وأوضح أنه تم تطبيق التقنية المعتمدة على رقائق البصريات لجمع البيانات الكهروكيميائية لسبيكة معدن ألمنيوم لدعم تقنيات التداخل الضوئي المتوفرة في المركز.
وأفاد بأنها تميزت عن غيرها كونها ذات بعدين ويمكن استخدامها كمجهر دقيق الأبعاد لدراسة المواد بوساطة قياس مطياف الضوء المرئي الأبيض المنعكس من أسطح المواد فضلا عن اشتقاق نموذج رياضي لمحاكاة نتائج التجارب المعملية لسلوك سبائك المعادن الكهروكيميائية.
وأشار حبيب إلى أنه تم عمل مقارنة لنتائجها الأولية مع نتائج تقنيات أخرى مثل (المطياف الكهروكيميائي) و(التداخل الضوئي ذات الأبعاد الثلاثية) لتثبيت مدى كفائة هذه التقنية المتميزة مع التقنيات الأخرى المتوفرة في المركز. (كونا)
وقال رئيس المشروع الدكتور خالد حبيب في بيان صحفي اليوم الاثنين إنه تطوير هذه التقنية سيسهم في جمع البيانات الكهروكيميائية لأسطح المواد المستعلة في أجواء مشابهة مع الأجواء المناخية التي تعمل بها مصادر الطاقة البديلة.
وأضاف حبيب أنه في بداية المشروع تم تزويد معمل علوم المواد والتصوير الإلكتروني التابع للمركز بمطياف ضوئي لقياس الشعاع المرئي ورقائق البصريات وذلك لنقل الضوء إلى أماكن التجارب المعملية وإلى جوار الأجهزه الكهروكيميائية المتوفرة في المعمل لتطوير هذه التقنية.
وأوضح أنه تم تطبيق التقنية المعتمدة على رقائق البصريات لجمع البيانات الكهروكيميائية لسبيكة معدن ألمنيوم لدعم تقنيات التداخل الضوئي المتوفرة في المركز.
وأفاد بأنها تميزت عن غيرها كونها ذات بعدين ويمكن استخدامها كمجهر دقيق الأبعاد لدراسة المواد بوساطة قياس مطياف الضوء المرئي الأبيض المنعكس من أسطح المواد فضلا عن اشتقاق نموذج رياضي لمحاكاة نتائج التجارب المعملية لسلوك سبائك المعادن الكهروكيميائية.
وأشار حبيب إلى أنه تم عمل مقارنة لنتائجها الأولية مع نتائج تقنيات أخرى مثل (المطياف الكهروكيميائي) و(التداخل الضوئي ذات الأبعاد الثلاثية) لتثبيت مدى كفائة هذه التقنية المتميزة مع التقنيات الأخرى المتوفرة في المركز. (كونا)