كتاب أكاديميا

منال البغدادي تكتب: لعبة الحوت الازرق

 

 

 

 

لعبة الحوت الازرق من المسؤول بعد المجرم الروسي الذي أبتكرها؟؟؟!!!!
وهل هو وحده الجاني؟؟؟؟
وهل الانترنت ووسائل التواصل همي مجرمه كذلك؟!؟؟؟
بمعني هل تتحقق فيهم شروط المساهمة الجنائية لقتل كل من لعب بهذه اللعبة وأستمر بها لمدة50 يوما وبعد أقنعه مبتكر اللعبة بالانتحار وكما قال ان الهدف منزهذه اللعبه القضاء على كل طفل أو مراهق أو شاب غبي ومن السهل أن ينقاد للآخرين وهنا يرى مبتكر هذه اللعبة أن البشرية تحتاج للقضاء على الأغبياء المنتشرين في أرجاء العالم فهذا الروسي صور لنا هؤلاء الأطفال أنهم جراد ووباء يجب القضاء عليهم
وبالنسبة لي لا أريد أن أشرح تفاصيل هذه اللعبة لان الشبكة الألكترونية تكلمت عنها كثيرا وإنما أريد أن أثير تساؤل أين الاسرة من رقابة هذا الطفل ٥٠ يوما هل تعلمون ان ذراع من يلعب هذه اللعبة كله دم وجروح ومرسوم عليه رسم للحوت الأزرق فالحل هو ان ننتبه على أطفالنا ومراقبة أجسامهم بشكل يومي وليس دوري بمقدار تتبعنا لوسائل التراصل نتابع أطفالنا ونفسياتهم فهي جريمة تحاسب عليها الأسرة بأكملها فهي جريمة سلبية نتيجة الأهمام الذي أدى الوفاة وقانون الطفل الكويتي تعاقب كل من أهمل في رعاية الأطفال وفقا ( 76)
يعد الطفل معرضاً للخطر لأي شكل من أشكال الأذى الجسدي أو النفسي أو العاطفي أو الجنسي أو الإهمال أو إذا وجد في حالة تهدد سلامة التنشئة الواجب توافرها له ، مثلا إذا تعرض أمنه أو أخلاقه أو صحته أو حياته للخطر .لعبة الحوت الازرق من المسؤول بعد المجرم الروسي الذي أبتكرها؟؟؟!!!!
وهل هو وحده الجاني؟؟؟؟
وهل الانترنت ووسائل التواصل همي مجرمه كذلك؟!؟؟؟
بمعني هل تتحقق فيهم شروط المساهمة الجنائية لقتل كل من لعب بهذه اللعبة وأستمر بها لمدة50 يوما وبعد أقنعه مبتكر اللعبة بالانتحار وكما قال ان الهدف منزهذه اللعبه القضاء على كل طفل أو مراهق أو شاب غبي ومن السهل أن ينقاد للآخرين وهنا يرى مبتكر هذه اللعبة أن البشرية تحتاج للقضاء على الأغبياء المنتشرين في أرجاء العالم فهذا الروسي صور لنا هؤلاء الأطفال أنهم جراد ووباء يجب القضاء عليهم
وبالنسبة لي لا أريد أن أشرح تفاصيل هذه اللعبة لان الشبكة الألكترونية تكلمت عنها كثيرا وإنما أريد أن أثير تساؤل أين الاسرة من رقابة هذا الطفل ٥٠ يوما هل تعلمون ان ذراع من يلعب هذه اللعبة كله دم وجروح ومرسوم عليه رسم للحوت الأزرق فالحل هو ان ننتبه على أطفالنا ومراقبة أجسامهم بشكل يومي وليس دوري بمقدار تتبعنا لوسائل التراصل نتابع أطفالنا ونفسياتهم فهي جريمة تحاسب عليها الأسرة بأكملها فهي جريمة سلبية نتيجة الأهمام الذي أدى الوفاة وقانون الطفل الكويتي يعاقب كل من أهمل في رعاية الأطفال وفقا ( 76)
يعد الطفل معرضاً للخطر لأي شكل من أشكال الأذى الجسدي أو النفسي أو العاطفي أو الجنسي أو الإهمال أو إذا وجد في حالة تهدد سلامة التنشئة الواجب توافرها له ، مثلا إذا تعرض أمنه أو أخلاقه أو صحته أو حياته مادة (91)
مع عدم الإخلال بأي عقوبة أشد ينص عليها قانون آخر ، يعاقب بالحبس مدة لا تتجاوز سنه وبغرامة مالية لا تتجاوز ألفي دينار أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من مارس ضد طفل أي شكل من أشكال العنف والإساءة النفسية والإهمال والقسوة والاستغلال .
مادة (92)
مع عدم الإخلال بأي عقوبة أشد ، نص عليها قانون آخر ، يعاقب بغرامة لا تقل عن عشرة آلاف دينار كويتي ولا تتجاوز خمسين ألف دينار كل من نشر أو أذاع بأحد أجهزة الإعلام أي معلومات أو بيانات ، أو أي رسوم أو صور تتعلق بهوية الطفل حال عرض أمره على الجهات المعنية بالأطفال المعرضين للخطر أو المخالفين للقانون .
مادة (93)
يحرم الأب أو متولي رعاية الطفل من كافة المزايا العينية التي تمنحها الدولة إذا صدر ضده حكم نهائي بإدانته بجريمة من الجرائم الواقعة على الطفل .
مادة (94)
تضاعف العقوبة المقررة لأي جريمة إذا وقعت على طفل ، إذا ارتكبها أحد والديه أو من له الولاية أو الوصاية أو المسئول عن ملاحظته وتربيته أو من له سلطة عليه ، أو كان خادماً عند من تقدم ذكرهم .

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Translate »

Thumbnails managed by ThumbPress

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock