التقشف | كتب: علي عادل الميع
بحثت كثيرا عبر مواقع التواصل الإجتماعي وقوقل عن كلمة “التقشف” ومعناه ووجدت كثيرا من النقاد والسياسين والإقتصادين يتفقون على كلمة واحدة وهي “لا توجد ميزانية ”
أو بالأحرى “لا يتوفر المال” وإستبدلت كلمة التقشف بكلمة أخرى وهي “لا نريد “العمل أو التطوير أو التنمية، وهذا حاصل بدولة الخير والبترول فلا توجد إستراتيجية منظمة تنظم العمل في القطاعات الحكومية ومنها سوف نسلط الضوء على مشكلة أزلية توجد بالهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب و هي مشكلة “الشعب المغلقة”
المشكلة تبدأ بداية كل فترة تسجيل للمواد حيث يأخذ الطالب موعد تسجيل وهمي وينبهر بالسستم بكلمة واحدة و هي (لا توجد شعب) ينطبق مثل كويتي قديم على هذي المشكلة
هو “”· يا من شرا له من حلاله علَه”
ونطالب من هذا المنبر المسؤولين الحكوميين والمسؤولين بالهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب بوضع إستراتيجية منظمة لحل هذي المشكلة وتوفير مواد كافية للطلاب وللطالبات بموعد التسجيل .