غير مصنفالتطبيقي

الرفاعي: على الناطق الرسمي للهيئة تحري الدقة قبل استنكاره

  عقب نائب رئيس رابطة أعضاء هيئة التدريس السابق هاشم الرفاعي على ماتدواله الناطق الرسمي باسم الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب الأستاذة فاطمة العازمي حيث عليها تحري الدقه قبل أن تستنكر بأن ما ورد في بعض الصحف الإلكترونية ومن تصريحات البعض من طعن وتشكيك طال بعض أعضاء هيئة التدريس حول امتناع البعض منهم عن تسليم نسخ من رسائل «الماجستير والدكتوراه» إلى المكتب الفني بالهيئة.وقالت أن ما ورد في هذا السياق عار تماما عن الصحة وأن من يشيع مثل هذه الأخبار المغلوطة يجهل آلية التعامل مع المبتعث سواء من جهة ابتعاثه او المؤسسات الحكوميه الاخري ذات الصله . نحن ليس على خلاف مع الناطق الرسمي ولا أعتقد بأن الناطق الرسمي للهيئة عايش في القرن الثامن عشر للدول النامية ليسطر هذه الكلمات كما وأن أعضاء هيئة التديس بالتطبيقي على علم و وعي تام وليسوا غافلين عن هذه المعلومات. كما على الناطق الرسمي أن يثبت بالمستندات الدامغة بالأعداد الذين التزموا بتسليم نسخ من رسائل الماجستير والدكتوراه للمكاتب الفنية بالكليات، كما أعتقد بأن ما تم التنويه عنه من قبل الناطق الرسمي حيث قالت أن آلية العمل في المكاتب الثقافية التي تلزم المبتعثين من أعضاء هيئة التدريس تسليم نسخ من رسائل «الماجستير والدكتوراه» إلى المكتب الثقافي، وذلك قبل ان يتم اعتماد الشهادات من المكتب الثقافي ومن ثم يتم ارسالها لجهات الابتعاث بالطرق الرسميه.   فهل هذا حقيقة متبعة أو تسطير كلام حبر على ورق. فالناطق الرسمي عليه أن يتحرى الدقه ويسأل مدير إدارة المعادلات بالتعليم العالي.  لأن ما سطره الناطق الرسمي عار عن الصحة حيث أن المبتعث له كامل الحرية التامة وغير ملزم بتسليم الرسائل إلى المكتب الثقافي كما ادعت.   فهل الناطق الرسمي للهيئة له علم والمام تام بملاحظات ديوان المحاسبة بالنسبة للمبتعثين لأثينا بالجامعة الأمريكية التي ليس لها وجود على أرض اليونان وهل يعرف الملاحظة التي سطرها ديوان المحاسبة وهي على أن يقوموا من ابتعثوا إلى اثينا بإرجاع جميع أموال الأبتعاث التي صرفت عليهم والتي حتى تاريخة لم يتم تنفيذ هذه الملاحظه. حيث ديوان الخدمة المدنية فوض كامل الصلاحيات لوزير التربية والتعليم العالي بشأن التحقق من الشهادات الخارجية للمبتعثين والتي من بينها الشهادات المضروبة و الموبوءه وإذا لم يفعل ذلك فهذه كارثة تعليمية سوف تعود بالضرر البليغ على مخرجات التعليم كما سوف تكلف الدولة أموال طائلة من هذه الشهادات الكرتونية. قُضِيَ الأَمْرُ الَّذِي فِيهِ تَسْتَفْتِيَانِ


займ на карту быстро

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Translate »

Thumbnails managed by ThumbPress

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock