طرائق التدريس.. بقلم: أ.زينب الجدي
طرائق التدريس
التدريس من الأدوات الفعالة والمهمة في العملية التعليمية أي إنهاء تلعب دوراً في تنظيم النشاط التعليمي وفي تناول المادة العلمية ولا تستطيع المعلمة الاستغناء عنها، لأن من دون طريقة تدريسية تتبعها المعلمة لا يمكن تحقيق الأهداف التربوية العامة والخاصة.
أنواع طرائق التدريس:
- طريقة التعيينات.
- طريقة حل المشكلات.
- طريقة الاكتشاف.
- طريقة القدوة.
- طريقة القصة.
- طريقة اللعب.
مفهوم اللعب:
عرفة كود في قاموس التربية good (1970)
اللعب أنه نشاط موجه (Directed) أو غير موجه (Free) يقوم به الأطفال من أجل تحقيق المتعة والتسلية ويستغله الكبار عادة ليس هم في تنمية سلوكهم وشخصياتهم بأبعادها المختلفة العقلية والجسمية والوجدانية.
طريقة اللعب كأحد طرق التدريس في رياض الأطفال:
هو أسلوب من أساليب التدريس الحديثة، والتي تعتبر المتعلم محور العملية التعليمية على غرار ما تقوم عليها الأساليب التقليدية، وأكدت البحوث التربوية أن الأطفال كثيراً ما يخبروننا بما يفكرون فيه وما يشعرون به من خلال لعبهم التمثيلي الحر واستعمالهم للدمي والمكعبات والألوان والصلصال وغيرها.
فوائد التعلم باللعب:
يجني الطفل عدة فوائد من الألعاب التربوية منها:
- يؤكد ذاته من خلال التفوق على الآخرين فردياً وفي نطاق الجماعة.
- يتعلم التعاون واحترام حقوق الآخرين.
- يتعلم احترام القوانين والقواعد ويلتزم بها.
- يعزز انتمائه للجماعة.
- يساعد في نمو الذاكرة والتفكير والإدراك والتخيل.
- يكتسب الثقة بالنفس والاعتماد عليها ويسهل اكتشاف قدراته واختبارها.
- اللعب نشاط تعويض يخلص الطفل من انفعالاته السلبية. الأستاذه : زينب الجديالمعهد العالي للخدمات الاداريه