كلمة العمداء والمدراء بمناسبة حفل تكريم الخريجين التفوقين لعام 2015-2016
أ.د.الانصاري :التطبيقي تتشرف برعاية حضرة صاحب السمو حفل المتفوقين .
د.العلي : رعاية سموه لهذا الحفل هو تأكيد على اهتمامه بـأبنائه المتفوقين الخريجين.
د.الرويشد: الهيئة تهتدي بتوجهات و أقوال سموه الحكيمة.
د.المرزوعي: تكريم سموه للخريجين هو اعلاء لرسالة العلم .
د.كمال :رعاية سموه لحفل الخريجين المتفوقين هو تأكيد على دعمه للجد و المثابرة.
د.حماده: تشريف حضرة صاحب السمو للهيئة في هذا اليوم إنما هو دعم وتعزيز لمكانتها الكبيرة والتي تتقدم يوما بعد يوم.
الكندري : الهيئة تقدم طاقات بشرية وطنية تعلن عن نفسها للمشاركة في تحويل الكويت إلى مركز مالي وتجاري .
م. المهندي :ما وصلت اليه الهيئة في مجال التقدم العلمي ينعكس ايجابيا على مخرجاتها
م. الحمدان : مغزى هذا التكريم هو الاحتفاظ بما وصل اليه الطلاب من شرف العلم ليتحول عملا في المستقبل .
د.الخضري : على أبنائنا الخريجين الإستمرار في المثابرة بحياتهم العلمية و العملية لخدمة و رفعة هذا البلد المعطاء.
م. الكندري: تشريف سمو الامير حفظه الله و رعاه لتكريم أبناءه الفائقين هو بصمة مضيئة في طريق العلم.
م. البعيجان :فالعقول النيرة هي حجر الاساس في مفاصل المجتمع.
م. العبيدلي: الشباب المثقف الواعي هو الثروة الحقيقية لهذا الوطن.
م.المزروعي: الهيئة تتشرف برعاية سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح حفظه الله و رعاه
أعرب عمداء و مدراء كليات و معاهد الهيئة العامة للتعليم التطبيقي و التدريب عن امتنانهم للرعاية الأبوية الكريمة لصاحب السمو البلاد المفدى الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح حفظه الله رعاه لحفل المتفوقين الخريجين من أبناء الهيئة للعام الدراسي 2014/2015 و ثمنوا حرص سموه على لقاء خريجي و خريجات كليات و معاهد التطبيقي و تكريمهم و تشجيعهم على البذل و العطاء…
و بهذا الصدد توجه عميد كلية العلوم الصحية أ.د جاسم محمد الانصاري بالتهنئة بمناسبة تخرج كوكبة جديدة من خريجي و خريجات كليات ومعاهد الهيئة العامة للتعليم التطبيقي و التدريب ، و التي تتزامن مع الاحتفالات الوطنية لدولة الكويت ، مشيدا بجميع الخريجين على ماحققوه من انجاز على المستويين العلمي و المهني و ذلك لتحقيق الاهداف المرجوة تجاه رفعة و رقي بلدهم الكويت ، متوجها بالشكر لجميع الموظفين العاملين في كافة اقسام الهيئة على دورهم المتميز في العمل على الارتقاء بمخرجات الهيئة و ذلك من خلال سعيهم المستمر في اعتماد ارقى معايير الجودة العالمية في التعليم والتدريب .
اما عميد كلية الدراسات التجارية د.عدنان العلي اعرب عن سعادته التي تتجدد كل عام برعاية كريمة من سمو امير البلاد حفظه الله ورعاه ،وتأتي هذه الرعاية تأكيدا على اهتمام الكويت بأبنائها ورعايتهم وحيث ان تكريمهم في هذا اللقاء الذي تختلط به مشاعر الحب والتقدير نرى فيه ثمرة جهود العاملين بالهيئة و يعتبر كدافع لبذل المزيد من الجهد والعطاء في سبيل استمرار المسيرة التعليمية بالكلية والنهوض بمستوى الخريجين علميا وثقافيا متقدما بخالص التهنئة القلبية للمتفوقين الخريجين املا ان يكونوا سواعد الكويت التي تنعقد الآمال في استقرارها وتقدمها وليكن حفل اليوم بداية انطلاق لمسيرة تعليمية وعملية.
اما عميد كلية التربية الأساسية د. فهد الرويشد أوضح أنه لشرف كبير منحه حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى حفه الله و رعاه لأبنائه المتفوقين الخريجين في كل عام وهو دلاله واضحه على المكانة التي يحظى بها منتسبي الهيئه العامة للتعليم التطبيقي و التدريب لدى سموه ، مشيرا أن الهيئة نسترشد دائما بتوجيهاته وأقواله الحكيمة لتحقيق التنمية البشرية المطلوبة حيث ان الترابط بين التعليم و التنمية يزداد وثوقا وتفاعلا مع تزايد التقدم المعرفي والتقني في عصرنا الحالي مما يفرض نظاما تعليما يقوم على اساس تنمية الطاقات المبدعة لدى لطلبه وتزويدهم بالمهارات مما يسهم في تخريج أجيال من الاختصاصيين في جميع المجالات القادرين على تفهم روح العصر واستيعاب مستجداته وتقنياته ،مؤكدا على أن خريجين الهيئة المتفوقين هم ثروة الوطن بالمستقبل .
كما أشار عميد كلية الدراسات التكنولوجية د.عبدالله المزورعي أن رعاية حضرة صاحب السمو امير البلاد المفدى حفظه و الله و رعاه لحفل الخريجين المتفوقين هو بمثابة وسام شرف و دعوة لهم لمواصلة الجد والاجتهاد و المشاركة في تنمية الكويت وتطويرها والمساهمة في سوق العمل بشكل فعال يخدم المجتمع ، مشيرا أن هذا الحفل هو تكريم لرسالة العلم و التعليم و تقدير لجهود العلماء و اعلاء لشأن التفوق و التميز ليكون دافعا في بناء الكويت و نهضتها و تطويرها لتواكب التطور العلمي و المهني.
و بدوره قال عميد كلية التمريض بالإنابة د.نبيل احمد كمال أنه و في كل عام تحتفل الهيئة بتخريج كوكبة من أبنائها الطلبة و المتدربين ليحملوا على عاتقهم أمانة بناء الوطن فكان لزاما عليهم السعي و المثابرة لينالوا أعلى الدرجات و يضعوا أسمائهم ضمن قوائم الشرف التي تتشرف بالسلام على حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت حفظه الله ورعاه و الذي بحضوره و رعايته لهذا الحفل الكريم يؤكد للعالم قاطبة مدى حرصه على التفوق و الجد و المثابرة و رفعة هذا الوطن بسواعد شبابه المعطاء .
من جانبه أعرب مدير معهد التمريض د. وائل حمادة عن سعادته برعاية وتشريف حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى حفظه الله ورعاة لحفل تكريم المتفوقين , مؤكدا أن هذا الموقف المعبر من سموه لا يعد غريبا عليه حيث لم يتردد في رعاية هذا الحفل على مدار سنوات وإن هذا الشعور يعد تجسيدا لما يكنه سموه من مشاعر حب ورعاية لأبنائه وبناته طلبة وطالبات الهيئة , مقدنا خالص الشكر والامتنان لتشريف سموه حفظه الله ورعاه للحفل في هذا اليوم والذي يعتبر عيدا ويوم أكاديمي مميز تظل ذكراه باقية في نفوسنا جميعا . موضحا أن تكريم يعد حافزا للمتفوقين لبذل كل ما يملكونه من طاقات وجهد مخلص لخدمة وطننا الغالي . مضيفا أن تشريف حضرة صاحب السمو للهيئة في هذا اليوم إنما هو دعم وتعزيز لمكانتها الكبيرة والتي تتقدم يوما بعد يوم لتؤدي دورها في خدمة كويتنا الحبيبة . متقدما لسمو أمير البلاد بخالص الشكر والعرفان داعين المولى عز وجل أن يحفظه يسدد خطاه.
بدوره اكد مدير المعهد العالي للاتصالات و الملاحة ندبا الكابتن منذر الكندري أن الرعاية السامية السنوية لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى سمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه لحفل تكريم الطلبة الخريجين المتفوقين خير دليل على ما يوليه سموه من اهتمام كبير بأكبر مؤسسة تعليمية تدريبية على مستوى المنطقة، بما توفره هذه المؤسسة من طاقات بشرية وطنية شابة أعلنت عن نفسها لتشارك بما تمتلكه من معارف ومهارات واتجاهات في تحقيق الأهداف الإستراتيجية للخطط التنموية الرامية إلى تحويل الكويت إلى مركز مالي وتجاري (الكويت 2035) وفقا للرؤية السامية لسموه ، حيث يعتبر حفل هذا العام ذو طابع خاص بالنسبة لأسرة المعهد العالي للاتصالات والملاحة والذي يقترب من مرور خمسون عاما على إنشاءه قدم خلالها أكثر من 19 ألف خريج ، مشيرا إلى ان تكريم سموه يعتبر تكريم لكافة العاملين في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي و التدريب على ما قدموه من جهود مميزة أثمرت عن هذا الإنجاز الجميل، الذي ما كان ليتحقق لو جهود قيادات الهيئة وعلى رأسها مدير عام الهيئة د. أحمد الأثري
و من جانبه فقد اشاد مدير المعهد الصناعي –صباح السالم م. ناصر المهندي ان ما وصلت اليه الهيئة في مجال التقدم العلمي وفق اعلى المعايير و اكفأ النظم التربوية ينعكس ايجابيا على مخرجات الهيئة ، فهي المنظومة التعليمية و الصرح الاكاديمي الذي نفخر به منذ نشأته من خلال إعداده للكوادر الفنية القادرة على النهوض و الارتقاء الوطن ، متوجها بالشكر لجميع القائمين على الهيئة في جميع كلياتها و معاهدها و على رأسهم المدير العام الدكتور أحمد الاثري على ما قدموه لتكون في مصاف المؤسسات التعليمية المتقدمة
كما أعرب مدير معهد السكرتارية و الإدارة المكتبية بالإنابة م .عمر الحمدان عن سروره بمشاركته بتتويج كوكبه من أبنائه و بناته المتفوقين في يومهم هذا الذي أتى نتاج عام كامل من العطاء والبذل ومن الجهد المتواصل ، ففي النفوس الخيرة عقول أُنتجت و أيادٍ أٌبدعت فاستحقت كل الشكر والثناء ، مضيفا أن المتفوق ثروة وطنية غالية يحب ان تحاط بكل مقومات الرعاية والعناية ، كونه يتطلع لمستقبل مشرق و بحاجة لمن يعينه ويوجهه ويدفعه لمواصلة مسيرته الموفقة حتى يبلغ مآربه وينال مراده ويحقق آماله ، مشيراً إلى أن مغزى هذا التكريم هو الاحتفاظ بما وصل اليه الطلاب من شرف العلم ليتحول عملا في المستقبل وليتبلور نفعا للناس وقبل هذا وذاك ليكن مسخرا في مرضاة الله وعبادته ، مؤكدا على المكانة التي يحظى بها منتسبي الهيئة لدى حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح حفظه الله و رعاه و خير دليل على ذلك هو حرصه على تواجده في مثل هذه المناسبات الغالية على قلوب الجميع ، داعيا أبنائه الخريجين إلى أن يكونوا أعضاء فاعلين في بناء مجتمعهم بتقديم الجديد ودفع عجلة التنمية في البلاد ، متمنيا أن تكون هذه المناسبة حافزا ودافعا لأبنائه المتدربين بالهيئة لمزيد من التفوق ولبذل الجهد في دراستهم وتدريبهم .
و بدوره عبر مدير معهد السياحة و التجميل و الأزياء د. نبيل الخضري عن فخره و اعتزازه بهذه الرعاية السامية من حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح حفظه الله و رعاه لهذا الحفل لتخريج دفعة جديدة من أبناء و بنات الكويت المتفوقين الذين بذلوا أقصى جهودهم للوصول إلى المراتب العليا في سلم النجاح و التفوق ، متقدما بأطيب التهاني و التبريكات للفائقين فقد كانوا خير قدوة لزملائهم ، متمنيا أن يستمروا في المثابرة بحياتهم العلمية و العملية لخدمة و رفعة هذا البلد المعطاء ، متقدما بالشكر لكافة العاملين في الهيئة و على رأسهم مديرها العام الدكتور أحمد الأثري و للهيئتين التدريسية و التدريبية و الهيئة الإدارية تقديرا لجهودهم المبذولة من أجل تخريج دفعات متميزة في كافة التخصصات .
و من جانبه اكد مدير المعهد الصناعي ” الشويخ” ندبا م .محمد جاسم الكندري ان مخرجات التعليم التطبيقي في دولة الكويت نتاج لاهتمام و تخطيط القيادة العليا في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي و التدريب التي تسعى دوما لتقديم كافة الامكانات و الخدمات العصرية المواكبة للتكنولوجيا العالمية و التي لا تالو جهدا في تقديم كل ما لديها من طاقات و بحوث اكاديمية بهوية وطنية من الكفاءات المتمثلة بهيئتي التدريب و التدريس مؤمنة بدورها و مسؤولياتها اتجاه هذا الوطن المعطاء ، مشير أن تكريم هذه الكوكبة من الفائقين من قبل راعي الحفل حضرة صاحب السمو الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح أمير البلاد حفظه الله و رعاه لدليل على اهتمام الدولة بالعلم و المتعلمين ، فتشريف سموه لتكريم أبناءه الفائقين هو بصمة مضيئة في طريق العلم .
و بدوره اوضح مساعد مدير المعهد العالي للطاقة م.عبدالعزيز البعيجان ان العلم هو رأس المال لتطوير المجتمع و الوطن اذ لم تعد الدول المتقدمة تتفاخر بما تملكه من ثروات طبيعية و اقتصادية بقدر ما تتفاخر بما تملكه من الثروات العلمية و الاكاديمية و الفكرية فالعقول النيرة هي حجر الاساس في مفاصل المجتمع و كل أبناء الوطن يعلقون امالا كبيرة على ابنائهم الخريجين الذين حصلوا على هذه الفرصة لاكتساب المعارف و التحصيل العلمي و انه لشرف عظيم و مناسبة جليلة و فرحة غامرة لأبنائي الطلبة و هم يرتدون حلة التخرج مضيفا أن رعاية حضرة صاحب السمو أمير البلاد حفظه الله و رعاه و شموله برعايته الكريمة حفل تكريم دفعة من ابناءه من الشباب من خريجي الكليات و المعاهد و الدورات التدريبية و تحقيق حلمهم بلقاء سموه الذي يعتبر بحد ذاته تكريم للجميع سواء العاملين بالهيئة أو الطلبة و المتدربين .
أما مدير معهد التدريب المهني م.علي العبيدلي قال ان هذا التكريم و هذه الرعاية السامية اتت تزامنا مع احتفالات الكويت الوطنية و مرور خمس و خمسين عاما على الاستقلال و خمس وعشرين عاما على التحرير و عشر سنوات على تولي حضرة صاحب السمو أمير البلاد مقاليد الحكم ، مشيرا ان الحفل يأتي ادراكا من حضرة صاحب السمو أمير البلاد بأن التعليم بجميع مراحله هو حجر الأساس في تكوين و بناء الانسان المعاصر و الداعم الرئيسي لنهضة الاقتصاد الكويتي, و خير معين لخطة تنموية طموحه تمكن الكويت من مواكبة النهضة الاقتصادية الكبرى التي يمر بها العالم و أن الشباب المثقف الواعي هو الثروة الحقيقية لهذا الوطن و لقد دأبت الهيئة منذ نشأتها حتي الان على العمل بكل جهد و قوة لتحقيق ما تصبو اليه البلاد و تتمناه من العلم و التعليم لجعل الشباب الكويتي سواعد يعتمد عليها بتأهيلها تأهيلا علميا و مهنيا ، موضحا ان يوم تكريم الشباب المتفوقين هو وسام على صدر أبناء الهيئة بل انه وسام لكل كويتي يستظل بسماء هذا البلد ليحملوا راية المستقبل و هم متسلحون بالمعرفة و المهنية.
من جانبه أشار مدير معهد التدريب الانشائي م. خالد المزروعي إن الهيئة تتشرف برعاية سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح حفظه الله و رعاه لحفل تكريم الخريجين تلك الرعاية الأبوية التي تعكس حرص القيادة السياسية في دعم التعليم و التدريب و أهمية دور الهيئة العامة للتعليم التطبيقي و التدريب لسد احتياجات سوق العمل من العمالة الوطنية المدربة فهذا التشريف هو تكريم لجهود العاملين بالهيئة من خلال لقائهم السنوي براعي نهضة الكويت و داعم تقدمها مكافئة من سموه للجهود المبذولة في إعداد صناع المستقبل فالهيئة تحظى بهذا التكريم الأبوي كل عام ، لعرض نتاجها المتجدد من طاقات الكوادر الوطنية من خريجي الهيئة الذين سينخرطون في سلك الحياة العملية بعد تخرجهم من كلياتهم و معاهدهم و بعد إدراكهم بماهية تخصصاتهم الدقيقة و كيفية تفعيلها و الاستفادة منها في حياتهم الوظيفية. متمنيا التوفيق للطلبة الخريجين في حياتهم العملية و النهوض بكفاءاتهم لخدمة الوطن .
