تأخر اعلان المناصب القيادية في الهيئة… يثير التساؤل لدى قطاع التدريب… 

قطاع التدريب يزخر بالطاقات المنتجه لتولي دفة القطاع…

اكاديميا| خاص 
ناشد أعضاء هيئة التدريب من خلال “اكاديميا” اصحاب القرار من دافع الحرص على المصلحة العامة ومصلحة الهيئة بسلبيات تأخر شغل المناصب القيادية فى الهيئة حيث ان التأخير كما ذكرت المصادر جاء بسبب “ضغوط خارجية” دون الأخذ بالاعتبار أن هذه الضغوط ليست في صالح العملية التعليمية ووجود هذا النوع من التدخلات مرفوض لدى منتسبي قطاع التدريب بشكل خاص والتطبيقي بشكل عام. 

 وذكرت مصادر لـ “اكاديميا” انه قد أُقحمت اسماء من خارج قطاع التدريب لشغل منصب نائب المدير العام لشئون قطاع التدريب والذي على حد قولهم سيترتب عليه اثار سلبية على سير وتقدم القطاع والذى شهد له بالانجازات المحلية والاقليمية والعالمية في السنوات الماضية.

لذلك طالب أعضاء هيئة التدريب اصحاب القرار بالنظر بعين الحكمة على المصلحة العامة دون الشخصية في من يتولى دفة قطاع التدريب في المرحلة المقبلة وان يكون احد ابناء القطاع الذي يزخر بالطاقات الشبابية الخلاقه.
 وكما قيل “اهل مكه ادرى بشعابها.”