الجامعات الخاصة
مهرجان الأميركية الدولية… فرصة للراغبين في «تعلم السينما»
أكدت نائب المدير العام للتسويق والبرامج في شركة السينما الكويتية الوطنية «سينسكيب» غالية حيات، أن المهرجان السنوي الثاني الذي نظمته الجامعة الأميركية الدولية أتاح الفرصة للطلاب والطالبات وجميع المهتمين والراغبين في تعلم فن صناعة السينما حيث استضاف شخصيات عدة ومتميزة في مجال الإعلام والسينما خلال فعالياته التي كانت على مدى الأسبوع بما يصقل مهارات وخبرات الطلبة ويجعلهم يتعلمون أكثر عن صناعة السينما.
ووصفت حيات خلال مشاركتها في محاضرات الجامعة، المهرجان بأنه من أنجح المهرجانات التي تم تنظيمها، معربة عن فخرها بتلك الشراكة التي تجمع شركة سينسكيب مع الجامعة الأميركية الدولية والتي أخرجت هذا المهرجان الناجح.
وأكدت حيات أن «مشاركتها في المحاضرة كانت حول توزيع الأفلام في دولة الكويت والخليج ودورنا في شركة السينما الوطنية الكويتية كراعٍ لهذا المهرجان حيث قدمنا الدعم بتخصيص صالات السينما للطلاب والطالبات»، مبينة أن الحضور ممتاز وهناك رغبة كبيرة من الطلبة بالتعرف أكثر على السينما وعن صناعة الأفلام.
واختتمت الجامعة الأميركية الدولية محاضراتها أمس حول صناعة السينما والتي أطلقتها على مدى أسبوع كامل باستضافة عشرات المخرجين والممثلين للحديث عن تجاربهم الفنية والتحديات التي واجهتهم في هذا المجال.
واستعرض الفنان سيود تجربته في مجال الكوميديا، مبيناً أنها تنقسم إلى أنواع عدة منها high comedy and low comedy، مؤكداً أنه في الـ15 عاما الأخيرة ظهرت حالة من الهشاشة حيث يعتبر أي تعليق سلبي يتعرض له الشخص تنمراً.
وأضاف سيود «أنا من أشد المدافعين عن حقوق النساء في المحتوى الذي أقدمه، وكنت من أبرز المدافعين عن قضية التحرش وأن للمراة حقوقا في المجتمع لابد من احترامها»، لافتاً إلى وجود 4 عناصر أساسية لتحقيق النجاح تتمثل في بذل الجهد المطلوب لانجاز العمل بذكاء والمثابرة، وبالتالي فإن تحقيق النجاح يحتاج للتحدي لتحقيق الأهداف المنشودة»، مؤكداً أن الحظ كذلك يعتبر عاملاً من عوامل النجاح.
وانتقل سيود من التمثيل إلى الموسيقى، قائلاً «في عالم الموسيقى لا يوجد نوع محدد والأمر يعود إلى ذوق الشخص، لكن يمكن معرفة أكثر موسيقى بها تعقيد وهي الموسيقى الكلاسيكية وموسيقى الجاز، وهناك مسارح في الكويت أصبح هدفها تجارياً، لا تقدم رسالة أو فناً حقيقياً وهدفها جذب الجمهور لمحتوى يجعلهم يحضرون العرض».
وبين أن ما يميز الإنسان هو العقل، لكن يميزه كذلك الخيال وهو المخلوق الوحيد الذي يقوم بتأليف قصة وتصديقها وهذا الأمر غير موجود عند مخلوق آخر، موضحاً أن الخيال موجود بشكل أكبر في عالم «الأنيميشن»، مشيراً إلى أن كل إنسان لديه موهبة بداخله، لكن البعض لا يتمكن من اكتشافها أو أنه يتعرض للاحباط من محيط الأهل والأصدقاء.
ووصفت حيات خلال مشاركتها في محاضرات الجامعة، المهرجان بأنه من أنجح المهرجانات التي تم تنظيمها، معربة عن فخرها بتلك الشراكة التي تجمع شركة سينسكيب مع الجامعة الأميركية الدولية والتي أخرجت هذا المهرجان الناجح.
وأكدت حيات أن «مشاركتها في المحاضرة كانت حول توزيع الأفلام في دولة الكويت والخليج ودورنا في شركة السينما الوطنية الكويتية كراعٍ لهذا المهرجان حيث قدمنا الدعم بتخصيص صالات السينما للطلاب والطالبات»، مبينة أن الحضور ممتاز وهناك رغبة كبيرة من الطلبة بالتعرف أكثر على السينما وعن صناعة الأفلام.
واختتمت الجامعة الأميركية الدولية محاضراتها أمس حول صناعة السينما والتي أطلقتها على مدى أسبوع كامل باستضافة عشرات المخرجين والممثلين للحديث عن تجاربهم الفنية والتحديات التي واجهتهم في هذا المجال.
واستعرض الفنان سيود تجربته في مجال الكوميديا، مبيناً أنها تنقسم إلى أنواع عدة منها high comedy and low comedy، مؤكداً أنه في الـ15 عاما الأخيرة ظهرت حالة من الهشاشة حيث يعتبر أي تعليق سلبي يتعرض له الشخص تنمراً.
وأضاف سيود «أنا من أشد المدافعين عن حقوق النساء في المحتوى الذي أقدمه، وكنت من أبرز المدافعين عن قضية التحرش وأن للمراة حقوقا في المجتمع لابد من احترامها»، لافتاً إلى وجود 4 عناصر أساسية لتحقيق النجاح تتمثل في بذل الجهد المطلوب لانجاز العمل بذكاء والمثابرة، وبالتالي فإن تحقيق النجاح يحتاج للتحدي لتحقيق الأهداف المنشودة»، مؤكداً أن الحظ كذلك يعتبر عاملاً من عوامل النجاح.
وانتقل سيود من التمثيل إلى الموسيقى، قائلاً «في عالم الموسيقى لا يوجد نوع محدد والأمر يعود إلى ذوق الشخص، لكن يمكن معرفة أكثر موسيقى بها تعقيد وهي الموسيقى الكلاسيكية وموسيقى الجاز، وهناك مسارح في الكويت أصبح هدفها تجارياً، لا تقدم رسالة أو فناً حقيقياً وهدفها جذب الجمهور لمحتوى يجعلهم يحضرون العرض».
وبين أن ما يميز الإنسان هو العقل، لكن يميزه كذلك الخيال وهو المخلوق الوحيد الذي يقوم بتأليف قصة وتصديقها وهذا الأمر غير موجود عند مخلوق آخر، موضحاً أن الخيال موجود بشكل أكبر في عالم «الأنيميشن»، مشيراً إلى أن كل إنسان لديه موهبة بداخله، لكن البعض لا يتمكن من اكتشافها أو أنه يتعرض للاحباط من محيط الأهل والأصدقاء.