كلمات عمداء الكليات و مدراء المعاهد بمناسبة مرور 32 عاما على انشاء الهيئة
تحتفل الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب بمرور اثنان و ثلاثون عاماً على إنشائها فهي اليوم تمثل الصرح التعليمي الكبير الذي أصبح حلم كل فرد كويتي يتطلع إلى العمل لكي يسهم في دعم مسيرة الإنماء والنهوض الحضاري بدولة الكويت ، لقد أثبتت الهيئة العامة للتعليم التطبيقي و التدريب منذ إنشائها عام 1982 وانها تسعى إلى تنمية الموارد البشرية الوطنية وتغذية سوق العمل بما يحتاجه منهم من خلال إكسابهم المعلومات والمهارات اللازمة لمواكبة التطورات الحديثة من أجل تحقيق أقصى إنتاجية في القطاعين الخاص والعام مما يحقق التنمية الشاملة لدولة الكويت ، و كان لعمداء الكليات و مدراء المعاهد كلمة بهذه المناسبة …
و بهذا السياق بارك عميد كلية الدراسات التكنولوجية د.عبدالعزيز النجار للهيئة على مرور 32 عاما على تأسيسها فهي مؤسسة استطاعت تحقيق الانجاز الكبير خلال وقت قصير ،و ساهمت في تخريج آلاف الطلبة و الطالبات في جميع ميادين العلم والتكنولوجيا و التخصصات العلمية و الادبية و الحرفية مضيفا ان خريجي الهيئة عملوا في جميع مرافق الدولة و حققوا الاهداف و التطلعات التي وضعها المخططون لسياسية البلد ، كما ولا زالت الهيئة في اتساع من ناحية سياسة قبول الطلبة و الطالبات و زيادة التنوع في التخصصات و سياسة الابتعاث و التدريب حيث ازداد اقبال جهات العمل المختلفة على خريجيها لسد النقص في العمالة الوطنية.
مشيدا في سياسة القبول التي وضعتها الهيئة بهدف الاهتمام بكفاءة التعليم و نوعيته في الدول المتقدمة التي لا تهتم بأعداد الدارسين و الخريجين فقط و لكن تولي اهتمامها بنوعية التعليم الذي يتلقونها داخل مؤسساتهم التعليمية موضحا ان الهيئة قد ركزت على صقل المعارف التي يتلقاها الطلبة و الطالبات عن طريق التدريب العلمي و الانخراط في سوق العمل خلال فترة الدراسة .
كما شكر د.النجار القيادة الحكيمة التي بدورها شجعت الهيئة على تذليل الصعاب و توفير التعليم و التدريب المناسب و خلق المناخ التعليمي داخل كليات و معاهد الهيئة .
ومن جانبه أكد عميد كلية التربية الأساسية بالتكليف د.أحمد اللوغاني على المكانة الرفيعة التي وصلت إليها كلية التربية الأساسية باعتبارها من أهم كليات الهيئة وذلك نظرا لإسهامها في التطوير والتجديد والتأكيد على تبني السبل التربوية الجديدة لإعداد المعلم الجيد والذي يساهم بدوره في بناء الفرد الكويتي المتميز، مؤكدا على أن الكلية حققت خلال الأعوام الماضية الكثير من الانجازات في ظل رعاية عمدائها السابقين كما عملت عمادة الكلية منذ اليوم الاول بتوزيع المسؤوليات والصلاحيات على رؤساء الاقسام العلمية والإدارية والمكاتب النوعية من خلال اللقاءات المستمرة مع رؤساء الاقسام العلمية ورؤساء المكاتب المختلفة ولقد تتابعت وتضافرت جهود العمادة مع أعضاء هيئة التدريس للارتقاء بالمنظومة التعليمية وتطوير البرامج واستحداث المقررات لرفع مستوى مخرجات الكلية .
وبين د.اللوغاني أن انجازات وفعاليات وأنشطة الكلية تعددت خلال هذا العام الدراسي كملتقى اللغة والثقافة لقسم اللغة الانجليزية والفرنسية وفعاليات الموسوم الثقافي والمعرض الفني لقسم التربية الفنية و التراثي لقسم تكنولوجيا التعليم الذي اقيم بمناسبة تكريم منظمة الامم المتحدة لصاحب السمو أمير البلاد المفدى الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح قائدا للإنسانية والعديد من المحاضرات والمعارض التوعوية مشيرا الى ان الكلية بصدد الاعداد لمؤتمر على مستوى دولة الكويت الذي يناقش المحاور ذات العلاقة بسياسات القبول والتسجيل الطلابي و اعداد الجداول الدراسية على مستوى دولة الكويت حيث تعمل الكلية حاليا على تطوير برامجها التعليمية والاهتمام بالطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال تذليل الصعوبات التي تواجههم مؤكدا على ان الكلية تحرص على تنظيم حفل لاستقبال الطلبة الجدد في بداية كل فصل دراسي و استحداث قسم العلاقات العامة والإعلام بالكلية ايمانا من الإدارة العليا في الهيئة بدور الاعلام والعلاقات العامة في نهضة الكلية كمد جسور التواصل مع الاعلام لنشر كل ما يتعلق عن الكلية من انجازات وفعاليات.
و بهذا السياق أفاد عميد كلية الدراسات التجارية الدكتور عدنان العلي بأنه يحق للهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب أن تفخر بمضي اثنان و ثلاثون عاما على إنشائها فهي صرح أكاديمي و علمي يقدم خدمة متكاملة للمجتمع ككل، فهي واجهة الحضارة والتقدم للكويت الحبيبة و تمثل تصوراً لما يجب أن تكون عليه المكانة التعليمية والثقافية للبلاد للوصول إلى قيم التفكير والابتكار والإبداع فهي قيم تمثل أسس المجتمعات المعرفية الراقية ومقومات العملية التربوية الناجحة وهذا هو الدور الأساسي والهدف السامي الذي تلعبه الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب مؤكدا على أن مجرد الرغبة في التطور لم تعد كافية ولا محققة للطموحات ولكن الإصرار الأكيد والعمل الدؤوب المتواصل لدى الأفراد والجماعات هو الذي يحقق هذا التطور و هو دور المسئولين عن الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب على مر السنوات الماضية واللاحقة إن شاء الله.
و أضاف د.العلي أن لهيئة التطبيقي العديد من الخدمات التي قدمتها و لازالت تقدمها للمجتمع الكويتي فلكليات و معاهد الهيئة الدور الواضح في دفع عجلة النمو والتطور في البلاد من خلال تخريج دفعات كثيرة ومتعاقبة من الخريجين الأكفاء على عدة مستويات علمية وفنية ومهنية مدربة بأحدث ما يمكن محتلة بذلك مكانها في سوق العمل الكويتي كما شاركت هيئة التطبيقي في تطوير العديد من أنظمة العمل الحكومية سواء بالاستشارات أو بتنظيم العديد من الدورات العامة للمجتمع والخاصة للمؤسسات الحكومية والخاصة و قامت بتمثيل دولة الكويت في العديد من المؤتمرات والندوات العلمية والثقافية والفنية المتخصصة على المستويين العربي والعالمي ، موضحا أن كلية الدراسات التجارية باعتبارها من الكليات التابعة للهيئة فهي دائما ما تسعى إلى تحقيق رؤيتها و اهدافها من خلال وضع خطة لتطوير النواحي الأكاديمية و الإدارية و الفنية فيها مثل تطوير المناهج الدراسية و استحداث برامج و تخصصات علمية جديدة ، و كذلك استكمال تجهيزات الكلية من الناحية التكنولوجية بتحويل العمل الإداري الورقي إلى عمل إلكتروني و تجهيز المختبرات وفقا للمعايير الفنية و الاكاديمية المطلوبة حسب الخطط و المناهج الدراسية و وفقا للاحتياجات الاستيعابية، مشيدا بدور كلية الدراسات التجارية في ضخ مخرجات ذات مستوى عالي لسد حاجات سوق العمل الكويتي من العمالة الوطنية ، معربا عن تقديره للأمانة و الثقة التي مُنحت للكلية و التي بدورها تدفع هيئة التدريس فيها إلى الإصرار على تخريج أجيالا واعية متفهمة لدورها محبة لوطنها وقيادتها ومُضحية لتقدم بلدها ومجتمعها ، مشيرا إلى أن ما قدمته الهيئة ليس إلا جزءا مما تصبو إليه من أهداف، فالقادم من الأيام تحفل بالكثير من الإنجازات على الأصعدة المختلفة لتحقيق النمو والازدهار للكويت والكويتيين جميعاً.
أما عميد كلية العلوم الصحية أ.د جاسم الانصاري اشار أنه مع بدء عام جديد في عمر الهيئة فأنها تعمل باستمرار على مواكبة العطاء لرسم السعادة على شفاه أبناء الوطن الحبيب،ففي هذا اليوم تبدأ الهيئة في استرجاع ذاكرتها منذ نشأتها لتكون مراجعة شاملة وتقييما لمسيرتها وتفاعلاتها في الماضي والحاضر بحيث يكون تميز الاداء هو محور الانطلاق نحو تحقيق الاهداف ، واستجابة الى سياسة حضرة صاحب السمو امير البلاد المفدى الى جعل العلم والتعليم غاية تطل من نافذته على الحياة المعاصرة وركيزة اساسية وضرورية لكل تطور ونماء اجتماعي مشيرا بأن الكلية تعمل بشكل متواصل لاستدعاء مواهب وملكات أبنائنا الابداعية الكامنة عن طريق ادخالهم الى سوق العمل المهني الذي يموج بالخبرات الفنية والذي من شأنه صقل مواهبهم وإطلاق العنان لملكاتهم الابداعية .
وبدوره تقدم مدير المعهد التدريب المهني المهندس علي العبيدلي بأجمل وأطيب التهاني لحضرة صاحب السمو امير البلاد المفدى الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه بتكريم الامم المتحدة له كقائد إنساني وليس مستبعدا عنه ذلك ان يكون قائدا لشعبه خاصة ولشعوب العالم عامة في العمل الانساني والجدير بالذكر يأتي هذا التكريم لسمو امير البلاد وقد صادف احتفال الهيئة بمرور اثنين وثلاثين عاما على انشائها وحرص سمو امير البلاد على دعمها في جميع المجالات لتطوير العمل بها.
وعبر م.العبيدلي عن امتنانه و شكره لكل قيادات الهيئة السابقين والحاليين على اسهاماتهم الفعاله والمستنيرة في تطوير المؤسسة التعليمية والتي ساهمت في سد حاجات البلاد من الايدي العاملة الماهرة فالهيئة بدورها المميز تعمل نحو الدفع بأطروحتها العلمية والمهنية لتعزيز مكانة التنمية من خلال التدريب المميز والفعال لخدمة المجتمع موضحا ان قضية اعداد وتأهيل وتدريب الموارد البشرية هو الركن الاساسي وحجر الزاوية لأي جهد تنموي مقصود فمسيرة الهيئة منذ انشائها وحتى الان تؤكد ان رسالتها واضحة وهي المساهمة في اعداد جيل من الخريجين على مستوى راق للعطاء والمنافسة في عالم دائم التغيير والتطوير وتعمل الهيئة من خلال قطاعاتها المختلفة على تحقيق طموحات الافراد وتلبي الاحتياجات المتغيرة لسوق العمل.
و بختام كلمته شكر م.العبيدلي المدير العام د.احمد الاثري ونوابه على دعمهم ومساندتهم لكل ما يوفر البيئة التدريبية للمدربين والمتدربين ولتطوير العمل بمعهد التدريب المهني.
اما مدير معهد السكرتارية و الادارة المكتبية لمياء الماجد تقدمت باسمي التهاني لمدير عام الهيئة و نوابه و جميع العاملين مثنيه على العطاء و الجهود المثمرة و مؤكده على ان المعهد يعمل ليصبح شعلة منيرة في سماء الهيئة و لتكمل مسيرة التنمية الوطنية الواعية لأبناء الوطن موضحه ان المعهد اضاف برامج جديدة لبرامجه وهي برنامج خدمات اجتماعية (فترة مسائية)لصالح وزارة الشئون الاجتماعية و برنامج الإدارة لشؤون الاقامة (فترة مسائية) لصالح وزارة الداخلية و برنامج مفتش امن المطار لصالح وزارة الداخلية مضيفه انه سيتم انتقال معهد السكرتارية الى مبنى كلية الدراسات التجارية (بنات) سابقا في 2015/2016.
من جانبه بارك مدير معهد السياحة و التجميل و الازياء د.نبيل الخضري للهيئة على مرور 32 عاما على انشائها كصرح تعليمي يساهم في تلبية احتياجات الدولة و تنميتها و وفر لأبناء الدولة فرص وظيفية مناسبة لمهاراتهم التعليمية و التطبيقية موضحا ان في بداية نشأتها كانت تظم عدد من المعاهد و استمر بتطوير التخصصات في المعاهد و الكليات حتى تتماشى مع متطلبات سوق العمل كما ان جميع الكليات و المعاهد تعمل بشكل دؤوب لتطوير و رفعه الهيئة و تقديم الافضل للدولة.
كما تطرق د.الخضري الى اهم انجازات المعهد و هي زيادة نسبة القبول الطلبة في المعهد عن 15% بصدد الانتهاء من تقديم تخصص خدمات فندقية لوزارة الصحة و ذلك لتلبية احتياجات سوق العمل و السعي الدائم للحصول على الاعتماد الاكاديمي للمعهد بالقريب.
بدوره هنأ مدير المعهد الصناعي- الشويخ المهندس يوسف المطيري مدير عام الهيئة العامة للتعليم التطبيقي و التدريب د.أحمد صالح الأثري و نواب المدير العام و عمداء الكليات و مدراء المعاهد و جميع موظفي الهيئة و الطلبة و المتدربين بمناسبة مرور 32 عاما على أنشاء الهيئة كما شكر ادارة الهيئة على الجهود التي يقدمونها لتطوير المعهد بأحدث آليات التكنولوجيا من معدات و اجهزة و الالات لمواكبة متطلبات السوق المحلي موضحا ان المعهد قام بإعداد و تنفيذ خطة استراتيجية خمسية لتحقيق رؤية و اهداف الهيئة و مواكبة خطة الدولة التنموية مما يؤدي لرفع مستوى أعضاء هيئة التدريب و موظفي و خريجي المعهد الصناعي- الشويخ.
كما اشار مدير المعهد الصناعي – صباح السالم م.ناصرالمهندي ان هذا العام يختلف عن سابقه حيث تم بإنشاء تخصص جديد بقسم السيارات وهو فحص المركبات والذي سيكون له الاثر الجيد على أداء العمل بالنسبة للمتدربين كما يخدم التخصص سوق العمل و لذا يحرص المعهد على التوجيه الايجابي للتعليم وإمكانية سد النواقص بالقطاع الخاص بأيدي عاملة فنية ماهرة من شباب هذا البلد مضيفا انه يجب استغلال التوجه الحكومي القوي لتنمية القطاع الصناعي والذي هو المحور الاساسي لدعم العمالة الفنية الوطنية للانخراط في القطاعات الحيوية في المجتمع والهدف من ذلك اعتماد المدربين على أنفسهم في القطاعات المختلفة .
و من جانبه تقدم مدير المعهد العالي للطاقة م.عمر الحمدان بالتهنئة لجميع العاملين بالهيئة العامة للتعليم التطبيقي و التدريب و على رأسهم المدير العام الدكتور أحمد الأثري و نوابه الأفاضل بمناسبة مرور اثنان و ثلاثون عاما على إنشاء هذا الصرح العظيم الذي يلعب دورا وطنيا كبيرا في تنفيذ البنية التحتية تحقيقاً للتطلعات و الرؤى الاميرية السامية و الاهداف الوطنية و المهام التي انشئ على اساسها ، مؤكدا على أن المعهد العالي للطاقة يهدف إلى الاهتمام بالعنصر البشري باعتباره ركيزة التنمية الشاملة و النقلة النوعية السريعة والسعي إلى تهيئة فرص التدريب المستمر لمن يرغب في تنمية قدراته باعتبار التدريب أحد الدعائم الأساسية لإقامة نظام علمي سليم يؤدي إلى رفع الكفاءة الانتاجية و تحسين أساليب العمل من خلال زيادة المهارات و القدرات و تطوير أنماط السلوك للعاملين على اختلاف مستوياتهم و انطلاقا من ثقة المعهد بإمكانيات العاملين فيه و التجهيزات الفنية للمختبرات و الورش و الامكانات و الورش و الامكانات المكانية و النوعية كان لابد من وضع ضوابط تنظيمية جديدة و شاملة تنطلق من الخبرات الواسعة التي اكتسبها المعهد في السنوات السابقة متسلحا بالإمكانات الجديدة التي توفرت سواء البشرية أو الفنية .
و أعرب م.الحمدان عن سعادته بحصول المعهد على الاعتماد الاكاديمي من مؤسسة ( ABET) الامريكية لعدد (18) برنامج تدريبي كأول معهد عالي بالهيئة يحصل على الاعتماد الاكاديمي لهذا العدد من البرامج باعتبار هذه الشهادة العالمية انجازا مميزا يعكس التطور و التقدم الكبير الذي وصل له المعهد في المجال التدريبي و جودة البرامج المقدمة للمتدربين و سعي المعهد الدائم إلى تطبيق أفضل الأنظمة و المعايير العالمية مشيرا إلى أن منح الاعتماد تم بعد اجراء عملية تدقيق مستقلة و شاملة لجميع الخدمات التدريبية بالمعهد و تقييم اداء اعضاء هيئة التدريب وفق سياسات تشغيل مطابقة للمعايير الدولية و ان حصول المعهد على هذه الشهادة الدولية يزيد من رصيده و سمعته الدولية التي تتبلور يوما بعد يوم من خلال خريجيه الذين يتمتعون بسمعة دولية كبيرة يفخر بها كل كويتي .
اما مديرة معهد التمريض فريدة العوضي قالت ما استحدث في معهد التمريض انما يصب في قالب الهيئة العامة للتعليم التطبيقي و التدريب و ذلك لتحقيق الأهداف العامة لها و للنهوض بالعملية التدريبية بما يتوافق مع حاجة سوق العمل مشيرة ان بهذه يتقدم المعهد بالتهنئة الخاصة لمدير عام الهيئة و نوابه بمناسبة مرور اثنان و ثلاثون عاما على انشاء الهيئة و متمنية للجميع عاما ملئ بالانجاز و تخريج دفعات من المتدربين الاكفاء الذين يحملون المسئولية .
كما اوضحت العوضي ان المعهد خلال العام الماضي حقق العديد من الانجازات مثل الانتقال الى المبنى الجديد و تعيين اعضاء هيئة تدريب جدد من مختلف التخصصات و تطوير مقررات التمريض و تطوير البرامج بما يخدم سوق العمل .
عمداء الكليات و مديرو معاهد التطبيقي يقدمون التهاني بمناسبة مرور 32 عاما
على انشاء الهيئة
د.النجار:التطبيقي حققت نجاح كبير خلال فترة قصيره
د.العلي : ما قدمته الهيئة على مدى الأعوام الماضية ليس إلا جزءا مما تصبو إليه من أهداف ..
د.اللوغاني:طموحنا ليس له حدود و شعارنا التطوير
د.الانصاري:الاداء المتميز للتطبيقي دليل على وصولها لأهدافها
د.الماجد: معهد السكرتارية و الادارة المكتبية شعلة منيرة في سماء الهيئة
د.الخضري: زادت نسبة قبول الطلبة في المعهد عن 15%
م.المطيري: نسعى لمواكبة خطة الدولة التنموية
م .المهندي: هذا العام يختلف عن باقي الاعوام التي عاشتها الهيئة
العبيدلي: دور التطبيقي المتميز لتعزيز مكانة التنمية من خلال التدريب المميز والفعال لخدمة المجتمع
م.الحمدان : حصول المعهد على شهادة الاعتماد الأكاديمي يزيد من رصيده و سمعته ..
العوضي :انجازات الهيئة في جميع المجالات تعد مفخرة للكويت