وزارة التربية

التربية للمعلمين المعتصمين: التعليمات من السلطات الطبية

«لا للتطعيم.. لا للمسحة.. لا للإجبار»، ثلاث لاءات رفعها عدد من المعلمين والمعلمات في اعتصامهم اليوم أمام مبنى وزارة التربية بمنطقة جنوب السرة والذي يعد الاعتصام الثاني خلال أسبوع، احتجاجا على تعليمات وزارة التربية بعدم دخول غير المحصنين مدارسهم. وطالبوا وزارة التربية بالتدخل وإعطاء تعليمات للمدارس بمباشرة أعمالهم في العام الدراسي الجديد
واكدوا المعتصمون انه تم منعهم من دخول مدارسهم، الأمر الذي جعلهم يتوجهون الى وزارة التربية وإيجاد حل لما يعانون منه، داعين الوزارة الى تعديل تعليماتها للمدارس
وأوضحوا أن التطعيم ليس اجباريا فهو اختياري للشخص نفسه، لافتين الى انهم مستمرون برفض هذه التعليمات لانه لا يوجد قانون بذلك
واضافوا أننا سنرفع قضايا ضد وزارة التربية فيما لو استمرت في هذا التوجه والضغط علينا بشكل إجباري، مشددين على أنهم مستمرون في عملية رفض التطعيم او إجراء مسحة أسبوعية مهما كلف الأمر

من جانبها، أكدت مصادر تربوية ان التعليمات ليست بيد وزارة التربية، فهي تعود للسلطات الطبية في البلاد، مشيرة الى اننا علينا الالتزام بهذه التعليمات حفاظا على سلامة وصحة أبنائنا الطلبة وهيئاتنا التعليمية
«لا للتطعيم.. لا للمسحة.. لا للإجبار»، ثلاث لاءات رفعها عدد من المعلمين والمعلمات في اعتصامهم اليوم أمام مبنى وزارة التربية بمنطقة جنوب السرة والذي يعد الاعتصام الثاني خلال أسبوع، احتجاجا على تعليمات وزارة التربية بعدم دخول غير المحصنين مدارسهم. وطالبوا وزارة التربية بالتدخل وإعطاء تعليمات للمدارس بمباشرة أعمالهم في العام الدراسي الجديد
واكدوا المعتصمون انه تم منعهم من دخول مدارسهم، الأمر الذي جعلهم يتوجهون الى وزارة التربية وإيجاد حل لما يعانون منه، داعين الوزارة الى تعديل تعليماتها للمدارس
وأوضحوا أن التطعيم ليس اجباريا فهو اختياري للشخص نفسه، لافتين الى انهم مستمرون برفض هذه التعليمات لانه لا يوجد قانون بذلك
واضافوا أننا سنرفع قضايا ضد وزارة التربية فيما لو استمرت في هذا التوجه والضغط علينا بشكل إجباري، مشددين على أنهم مستمرون في عملية رفض التطعيم او إجراء مسحة أسبوعية مهما كلف الأمر

من جانبها، أكدت مصادر تربوية مطلعة لـ «الأنباء» ان التعليمات ليست بيد وزارة التربية، فهي تعود للسلطات الطبية في البلاد، مشيرة الى اننا علينا الالتزام بهذه التعليمات حفاظا على سلامة وصحة أبنائنا الطلبة وهيئاتنا التعليمية.
المصدر:

الأنباء

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Translate »

Thumbnails managed by ThumbPress

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock