العجمي: شكراً طلبة الجامعة العربية المفتوحة..

شكرت منسقة الطالبات للقائمة المستقلة بالجامعة العربية المفتوحة لطيفة العجمي كل من ساهم بفوز القائمة المستقلة بإنتخابات الجامعة العربية المفتوحة للمره الرابعه على التوالي و بأكتساح للمجلس بعدد ٢٨ كرسي لأول مره بتاريخ العربية

فلولا فضل الله ثم فضل طلبتنا الأعزاء لما كنّا اليوم نحتفل بهذا النصر العظيم حيث كان هذا الفوز ثمره لجهود عام كامل

فحقيقةً لم أكن أتوقع بعد أن تم شطب ٤ أسامي من مرشحين القائمة المستقلة و كنت أنا من ضمنهم أن نكتسح بهذا العدد من كراسي المجلس.

فشطب أسمي بسبب لجنة تأديبية غير قانونية قبل عام و محاسبتي على إعادة رتويت عن طريق الخطأ دام أقل من خمس دقائق و أزلته و وضحت بمواقع التواصل الأجتماعي أن (الرتويت) عن غير قصد و أحسنت النية بأعلام ذلك بعد أن هاجمني أحدى الطلبه بالقوائم الأخرى تاركاً من قام بالتغريده بسبب تكسبات إنتخابية حيث أنه كان من نفس تخصصي و تقديم شكوى عند إدارة الجامعة و الأعظم من ذلك قبول الشكوى من قبل إدارة الجامعة و عند تسليمي قرار اللجنة ( إنذار خطي و أعتذار ) طلبت الكتاب الذي صدر بحقي من المقر الرئيسي لكي أستلم القرار لكن كان رد شئون الطلبه سوف نطلبه و نتصل عليكِ لكن لم يقومو بالأتصال لاستلامي القرار نهائياً أو رفضه و بعد أن قمت بأستئناف القرار أيضا لم أجد أي اهتمام عالاقل كممثلة للطلبة حصلت على المركز الأول على جميع التخصصات بالانتخابات السابقة.

و تفاجأت بشطب أسمي لأسباب خارجة عن اللوائح الجامعية حيث لا يحق شطب إسم إي مرشح إلا إذا اصدر بحقة عقوبة تخل بالشرف و الامانه ألا و هي (الغش)

أو عقوبة تم وقف قيد الطالب بسببها و أنا لم يتم وقف قيدي نهائياً بسبب أي عقوبة و ترك مرشحين عليهم لجان تأديبية و لم يتم شطب أسمهم من قوائم أخرى.

و أيضاً فاجئتني التناقضات بالقرارات الأدارية حيث قام بالماضي أثنين من أعضاء القائمة المستقله بتقديم شكوى على طلبة بتويتر و كان الرد ( نحن لا يحق لنا محاسبة الطالب على المواقع التواصل الاجتماعي ) و هنا لكم حرية الفهم .

لم أتوقف هنا فألتمست الأعذار لجامعتي العزيزه و حاولت الأجتماع بالمستشار القانوني و قدمت كتب بشرح جميع التفاصيل لإدارة المقر و الفرع من خلال لجنة الانتخابات لكن لم يتم الألتفات لي بتاتاً أو محاولة أخذ حقي أو على الأقل التبرير لي بأسباب الشطب المفاجئة لأسباب تحصل لأول مره بعد ٣ إنتخابات.
لذلك أنا اليوم أخاطب الأمين العام لمجلس الجامعات الخاصة الذي قدمت له كتاب بجميع التفاصيل قبل الانتخابات بفترة للنظر بالموضوع و أخاطب وزير التربية أنا حقي كمواطنة من ثم كطالبة الذي كفله لي دستور دولتي الحبيبة الكويت واجهت الهجوم علي و على أعضاء قائمة المستقلة فقط بسبب توجهاتنا و بات الأمر شخصي بحت أنا هنا أنتظر الرد و أتمنى أن يتم التحرك بأسرع وقت و النظر بتفاصيل هذا الشطب المفاجئ و حرمان الطلبة من حقوقهم بالترشح و رفع عنا هذه القرارات الظالمة.