الكويت الأخيرة خليجياً و63عالمياً في جودة الحياة الرقميّة
ويكشف مؤشر جودة الحياة الرقمية عن رؤى حول العوامل التي تؤثر على الرفاهية الرقمية للبلد والمجالات التي ينبغي منحها الأولوية لتحسين جودة الرقمنة مستقبلاً.
وتقدّم النسخة الخامسة من مؤشر هذا العام 2023 منظوراً فريداً لجودة الحياة الرقمية في أي بلد وفقاً لـ5 ركائز: القدرة على تحمل تكاليف الإنترنت، وجودة الإنترنت، والبنية التحتية الإلكترونية، والأمن الإلكتروني، والحكومة الإلكترونية.
وسجلت الكويت أفضل درجة في البنية التحتية الإلكترونية (0.1626)، ثم في الحكومة الإلكترونية (0.1254)، ثم جودة الإنترنت (0.0910)، ثم تحمل تكلفة الإنترنت (0.0501)، ثم الأمن الإلكتروني (0.0370).
وبالنسبة لترتيب الكويت في الركائز الـ5، جاءت بالمركز 35 عالمياً في تحمل تكلفة الإنترنت، و26 في جودة الإنترنت، و45 في البنية التحتية الإلكترونية، و104 بالأمن الإلكتروني، و66 بالحكومة الإلكترونية.
خليجياً، جاءت الإمارات أولاً وبالمرتبة 38 عالمياً، تلتها السعودية بالمركز 45 عالمياً، ثم قطر 48 عالمياً، ثم البحرين 57 عالمياً، ثم عُمان بالمركز 61 عالمياً.
أما على صعيد أفضل دول العالم في جودة الحياة الرقميّة، فجاءت فرنسا أولاً، تلتها فنلندا، ثم الدنمارك ثالثاً، وألمانيا رابعاً، وليتوانيا خامساً.