قسم السلايدشووزارة التربية
التربية: ما حققته مدرسة الاخلاص بـ (تحدي القراءة) خير دليل على قدرات طلبتنا الهائلة
1 نوفمبر، 2018
2 دقائق
أكدت وزارة التربية اليوم الخميس أن انجاز مدرسة الإخلاص الأهلية في مسابقة تحدي القراءة العربي الذي أقيم مؤخرا بإمارة دبي “أكبر دليل على القدرات الهائلة التي يتمتع بها طلبتنا ومدارس التعليم الخاص في الكويت”.
وقال وكيل الوزارة بالتكليف والوكيل المساعد للتعليم الخاص والنوعي بالوزارة الدكتور عبدالمحسن الحويلة في تصريح للصحفيين على هامش استقباله الوفد المشارك في المسابقة في مطار الكويت الدولي إن هذا الانجاز يعكس مدى التطور التعليمي والتربوي في الكويت.
وأضاف أن هذا الإنجاز يعكس أيضا اهتمام القيادة السياسية في البلاد بتنمية المواهب إضافة إلى المستوى المتميز الذي وصلت إليه منظومة التعليم الخاص في الكويت.
وثمن حصول مدرسة (الإخلاص) على المركز الأول كأفضل مدرسة عربية من بين 44 دولة مشاركة في مسابقة (تحدي القراءة العربي) التي أقيمت تحت رعاية نائب رئيس دولة الإمارات ونائب رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم.
وأشاد الدكتور الحويلة بحرص إدارة مدرسة (الإخلاص) على مشاركة جميع الطلبة في المسابقة وتنظيمها لفعاليات وأنشطة متنوعة تكرس القراءة وتحسن أدائهم في هذا المجال داعيا إلى نشر مثل هذه الممارسات في جميع مدارس البلاد الحكومية والخاصة.
وهنأ القيادة السياسية والشعب الكويتي وجميع منتسبي الوزارة بالإضافة إلى أعضاء الهيئة الإدارية والتعليمية والطلبة المشاركين من المدرسة بهذا الفوز الرائع.
وقال “إن ما يثلج صدورنا ويجعلنا نشعر بالفخر والاعتزاز والتميز هو ارتفاع اسم بلدنا الحبيب الكويت شامخا عاليا على كافة الصعد والمجالات المختلفة وفي المسابقات والمحافل الخليجية والعربية والدولية”.
وأعرب عن تقديره لوزير التربية ووزير التعليم العالي الدكتور حامد العازمي والوكيل المساعد للتنمية التربوية والأنشطة فيصل المقصيد على دعم مشروع (تحدي القراءة) محليا وتبنى أهدافه وتعميم المسابقة الخاصة به على مدارس التعليم العام والخاص.
وثمن توجيه الإدارات المعنية لتقديم مختلف التسهيلات للوصول إلى مستويات متقدمة خلال المنافسات النهائية التي اقيمت في دولة الإمارات الشقيقة مشيدا بالمنظومة التعليمية وما تتمتع به الكوادر البشرية الكويتية من تميز وإبداع.
وأشار إلى أن القراءة هي مفتاح العلم وباب من أبواب المعرفة التي يطل عليها الطلاب لافتا إلى أن مشروع تحدى القراءة العربي سيسهم بشكل كبير في تغيير وتحسين التصنيفات العالمية للطلاب العرب فى مجال تنمية حب القراءة.
وذكر أنه سيجعل القراءة عادة متأصلة فى حياتهم وتعزيز ملكة الفضول وحب المعرفة وتعزيز قيم التسامح والانفتاح الفكري والثقافي لديهم كما سيخلق أهمية كبرى للمدرسة لتكون مركزا ثقافيا حيويا يخدم المجتمع ويرسخ فيه المعرفة.
وبين أن مدرسة (الاخلاص) استعدت بشكل منظم ودقيق وبخطوات ثابتة بغية تحقيق الفوز بهذه الجائزة التي تعد الأكبر على مستوى العالم داعيا الإدارات في جميع المدارس أن تحذوا حذوها من أجل مستقبل مشرق مضيء مسلح بالعلم والمعرفة للابناء وتحقيق أفضل النتائج ورفع إسم الكويت عاليا خفاقا. (كونا)
وقال وكيل الوزارة بالتكليف والوكيل المساعد للتعليم الخاص والنوعي بالوزارة الدكتور عبدالمحسن الحويلة في تصريح للصحفيين على هامش استقباله الوفد المشارك في المسابقة في مطار الكويت الدولي إن هذا الانجاز يعكس مدى التطور التعليمي والتربوي في الكويت.
وأضاف أن هذا الإنجاز يعكس أيضا اهتمام القيادة السياسية في البلاد بتنمية المواهب إضافة إلى المستوى المتميز الذي وصلت إليه منظومة التعليم الخاص في الكويت.
وثمن حصول مدرسة (الإخلاص) على المركز الأول كأفضل مدرسة عربية من بين 44 دولة مشاركة في مسابقة (تحدي القراءة العربي) التي أقيمت تحت رعاية نائب رئيس دولة الإمارات ونائب رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم.
وأشاد الدكتور الحويلة بحرص إدارة مدرسة (الإخلاص) على مشاركة جميع الطلبة في المسابقة وتنظيمها لفعاليات وأنشطة متنوعة تكرس القراءة وتحسن أدائهم في هذا المجال داعيا إلى نشر مثل هذه الممارسات في جميع مدارس البلاد الحكومية والخاصة.
وهنأ القيادة السياسية والشعب الكويتي وجميع منتسبي الوزارة بالإضافة إلى أعضاء الهيئة الإدارية والتعليمية والطلبة المشاركين من المدرسة بهذا الفوز الرائع.
وقال “إن ما يثلج صدورنا ويجعلنا نشعر بالفخر والاعتزاز والتميز هو ارتفاع اسم بلدنا الحبيب الكويت شامخا عاليا على كافة الصعد والمجالات المختلفة وفي المسابقات والمحافل الخليجية والعربية والدولية”.
وأعرب عن تقديره لوزير التربية ووزير التعليم العالي الدكتور حامد العازمي والوكيل المساعد للتنمية التربوية والأنشطة فيصل المقصيد على دعم مشروع (تحدي القراءة) محليا وتبنى أهدافه وتعميم المسابقة الخاصة به على مدارس التعليم العام والخاص.
وثمن توجيه الإدارات المعنية لتقديم مختلف التسهيلات للوصول إلى مستويات متقدمة خلال المنافسات النهائية التي اقيمت في دولة الإمارات الشقيقة مشيدا بالمنظومة التعليمية وما تتمتع به الكوادر البشرية الكويتية من تميز وإبداع.
وأشار إلى أن القراءة هي مفتاح العلم وباب من أبواب المعرفة التي يطل عليها الطلاب لافتا إلى أن مشروع تحدى القراءة العربي سيسهم بشكل كبير في تغيير وتحسين التصنيفات العالمية للطلاب العرب فى مجال تنمية حب القراءة.
وذكر أنه سيجعل القراءة عادة متأصلة فى حياتهم وتعزيز ملكة الفضول وحب المعرفة وتعزيز قيم التسامح والانفتاح الفكري والثقافي لديهم كما سيخلق أهمية كبرى للمدرسة لتكون مركزا ثقافيا حيويا يخدم المجتمع ويرسخ فيه المعرفة.
وبين أن مدرسة (الاخلاص) استعدت بشكل منظم ودقيق وبخطوات ثابتة بغية تحقيق الفوز بهذه الجائزة التي تعد الأكبر على مستوى العالم داعيا الإدارات في جميع المدارس أن تحذوا حذوها من أجل مستقبل مشرق مضيء مسلح بالعلم والمعرفة للابناء وتحقيق أفضل النتائج ورفع إسم الكويت عاليا خفاقا. (كونا)